يرتبط التطور في فيزياء الصفائح التكتونية ارتباطا وثيقا بمفهوم نظرية الانجراف القاري وفرضية الصفائح التكتونية. كان لنظرية اللانجراف القاري الكثير من الأخطاء والقليل من الحقائق. كما كان لنظرية تقلص الأرض والتوازن المتساوي ولمفهومِ انكماشِ وتمددِ الأرض العديد من الاخطاء أيضا كما يقول الاصلاحي برات هايفورد. تعد كلاً من نظرية موقع القارات الدائم ونظرية الأرض المقعرة (geosyncline) بمثابة وسيلة لتفسير تكوين الجبال حيث وصفتا كطية عملاقة هبوطيه في قشرة الأرض مع طيات صعوديه مرتبطة بها ونظرية التوازن المتساوي (حالة توازن الجاذبية بين قشرة الأرض (أو الغلاف الصخري) *2) واستقراء عمر الأرض من قبل اللورد كلفن على أنها حجرٌ اسودٌ بارد، وتقلص الأرض، وأن الأرض هي جسمٌ صلب وبلوري، هي كلها نظرياتٌ تابعةٌ لمدرسةٍ فكريةٍ واحدة. إذ أن زحفَ الغلاف الصخري للكرة الارضية على الغلاف الجوي يعد نتيجةً منطقيةً لكون الأرض ذاتُ حرارةٍ باطنيةٍ بسبب اضمحلال النشاط الإشعاعي، والتوازن المتساوي وخطأ الدفع (خطأ الضغط الزائد)، ولزوجة الوشاح التي حددها نيسكانين (Niskanen). (ar)
The evolution of tectonophysics is closely linked to the history of the continental drift and plate tectonics hypotheses. The continental drift/ Airy-Heiskanen isostasy hypothesis had many flaws and scarce data. The fixist/ Pratt-Hayford isostasy, the contracting Earth and the expanding Earth concepts had many flaws as well. The idea of continents with a permanent location, the geosyncline theory, the Pratt-Hayford isostasy, the extrapolation of the age of the Earth by Lord Kelvin as a black body cooling down, the contracting Earth, the Earth as a solid and crystalline body, is one school of thought. A lithosphere creeping over the asthenosphere is a logical consequence of an Earth with internal heat by radioactivity decay, the Airy-Heiskanen isostasy, thrust faults and Niskanen's mantle viscosity determinations. (en)