Mohammad Suhail E.M al-Hudawi | University of Hyderabad (original) (raw)

Uploads

Papers by Mohammad Suhail E.M al-Hudawi

Sathyadhara, 2021

നബി ചരിത്രം പാശ്ചാത്യ വായനയുടെ പരിമിതികൾ

https://en.islamonweb.net/, 2021

al-haitami-an-architectof-integration-in-islamic-intellectual-tradition This article attempts to ... more al-haitami-an-architectof-integration-in-islamic-intellectual-tradition This article attempts to depict the nature of a typical/archetypal Sunni scholar, taking Ibn Ḥajar al-Haitamī (909 A.H/1503 C.E-974/1566) as an example. An archetypal scholar-as labelled by Aaron Spevack-is a jurist, theologian, and mystic adhering to any established school of the three branches of Islamic intellectual history.[i] Ibn Ḥajar was a Shāfiʿī jurist, Ashʿarī theologian, and a Sufi disciple of Zakariyyā al-Anṣārī (823 A.H/1420 C.E-926/1520)), a renowned Mamluk scholar. Let me make it clear that my focus on Ibn Ḥajar here does not mean that such a synthesis did not exist among the scholars of other schools like Ḥanafī or Ḥanbalī.

Jamiyyatul Muallimeen 60th anniversary Souveneir (സമസ്ത കേരള ജംഇയ്യത്തുൽ മുഅല്ലിമീൻ സമ്മേളന സുവനീർ), 2020

this paper in Maayalam discusses about various types of Islamic Institutions of higher learning f... more this paper in Maayalam discusses about various types of Islamic Institutions of higher learning from the period the period of the Prophet down to this age. it evaluates the methods used in these learning centers to impart knowledge in the hearts of the students and gives attention to the famous female teachers in Islamic history. it gives a glimpse how Islamic learning centers passed through different times from Mosques to colleges and institutions and various trends in syllabus and methodology in different places and periods.

Al-Azhar University, Egypt , 2018

ان مما لا شك فيه بأن علم الكلام لا بد ان يكون علما يستجيب لتحديات العصر وحاجيات المسلمين العقدية،... more ان مما لا شك فيه بأن علم الكلام لا بد ان يكون علما يستجيب لتحديات العصر وحاجيات المسلمين العقدية، ولكن كيف يكون هذا العلم متأهلا لذلك؟ وكيف تطويره حسب الزمان؟ فهو أمر مختلف فيه بين مؤيدي التجديد. فلا بد ان ينبثق الجواب لهذا السؤال من التفكر في الخلفية التي ترعرع فيها فكرة التجديد. لقد نشأت تلك الفكرة باحتكاك المسلمين مع الثقافة الغربية التي تقدمت بالمنهج التجريبي الذي يعد العمود الفقري للعلوم الطبيعية، والتي جاءت بالمدارس الفلسفية مثل المادية الجدلية والوجودية والوضعانية المنطقية التي ترفع لواء الطبيعية والدهرية والإلحادية، حتى زلت أقدام كثير ممن صرح او لمح إلى تجديد علم الكلام أمام هذا التيار الغربي حيث انبهروا بالمنهج التجريبي وتجنبوا عن الغيبيات مثل المعجزات وأولوها عقليا عندما ناقضت، حسب رأيهم، للتجربة والمشاهدة. فإذن هناك سؤال مهم فهو هل هذه الأفكار جديدة حتى نجدد علم الكلام لصالحها؟ فالجواب، لا؛ أصول كثير من تلك المدارس لا زالت أمام الناس منذ المدارس الفلسفية الإغريقية، التي واجهتها العلماء المتكلمون في مناظراتهم مع الفلسفة الإغريقية في كتبهم العقدية كما فعله الإمام الغزالي والرازي. الشيء الجديد هو التقدم الذي وافاه الغرب في المنهج التجريبي الذي يعد أساسا للعلوم الطبيعية. فما موقف الإسلام منها؟ إن الإسلام لا يرد المنهج التجريبي، بل هو، كما يقول البوطي، يتضمن في المنهج العلمي الإسلامي المشهور "ان كنت مدعيا فالدليل". فالشيخ البوطي يستنبط المنهج التجريبي من التراث الإسلامي العلمي القائل "إن كنت ناقلا فالصحة، وإن كنت مدعيا فالدليل" ويضعه في مكانه الصحيح، ويرى المشكلة في هؤلاء الذين لم يفهموا التراث فهما صحيحا. فما الذي يبقى في تجديد علم الكلام؟ لم يبق فيه إلا قراءة علم الكلام التراثي وتحليلها حسب الأولويات، ثم التوجه الى الأفكار المعاصرة التي تتحدى العقيدة الإسلامية اليوم، ودراستها دراسة موضوعية من مصادرها الأصلية وإدخالها في المناهج الدراسية للعقيدة الإسلامية، ثم القيام بالرد عليها حسب القانون العلمي التراثي المذكور أعلاه. فدراسة تلك المدارس تجري بإقامتها على معيار العلم كما فعل الإمام الغزالي مع الفلسفة الإغريقية في تهافت الفلاسفة، ثم تحليلها في ضوء القرأن والسنة. فلقد طبق البوطي هذا المنهج فعلا في كتبه الثلاثة: كبرى اليقينيات الكونية، والمذاهب التوحيدية والفلسفات المعاصرة، ونقض أوهام المادية الجدلية حيث ذكر العقيدة على منوال التراث الكلامي الإسلامي الصحيح ومع ذلك ادخل المباحث العقدية المعاصرة في تلك الكتب، فقلل البحث في أمور ذكرت مطولة في كتب التراث حيث لا يوجد لها كثير شبه اليوم، وفصل القول في أمور أخرى كما ذكرت في تلك الكتب حيث يوجد لها الشبه في الحاضر كما كان في الماضي، ومع ذلك توجه الى الشبه الحية في تلك المسائل فمثلا ذكر الكيد الصليبي في مسألة خلق القرأن، ثم أدخل فيها كثيرا من الأمور المتجددة حيث تمثل الخصم اللدود للإسلام اليوم، مثل المباحث حول الداروينية، والعلمانية، والمادية الجدلية، والوجودية. هذا هو الذي فعله أسلافنا المتكلمون عندما غيروا المباحث الكلامية طبقا للشبهات الواردة على العقيدة، فكان منهم من تعمق في الديانات الهندية البرهمية والسمنية والفارسية الثنوية والإغريقية الفلسفية وغيرها ورد عليها على الوجه المناسب مثل الإمام الباقلاني والغزالي والشهرستاني وغيرهم، فكانوا يجددون الكلام لأهل زمانهم. فالذين انبهروا بالمنهج التجريبي ونادوا على إدخالها في علم الكلام رد عليهم البوطي بأن كل منهج له مقامه، فالنقل انما يحلل بتصحيح النقل لا بالتجربة، وانما يجرى المنهج التجريبي على المشاهدات فقط، وأما الغيبيات فطريق إثباتها إما بالرجوع إلى تصحيح النقل او إلى المناهج العقلية مثل القياس وقانون التلازم، فهما اي المنهج التجريبي والمنهج العقلي يندرجان تحت "إن كنت مدعيا فالدليل"، فهما طريقان لغرض واحد.
اما المشكلة التي يرى البوطي في قراءة التراث فهي العكوف على الكتب التراثية بغض النظر عن التحديات المعاصرة. أشار الىيها عندما ميز بين المتغيرات والثوابت في علم الكلام في كتابه المذاهب التوحيدية والفلسفات المعاصرة، وعندما ذكر الحاجة إلى إدخال المباحث حول المدارس الفلسفية المعاصرة مثل المادية الجدلية في المنهج الدراسي للعقيدة. فالثوابت التي هي الأمور الإيمانية الستة لا تجدد، بل المتغيرات المتمثلة في الشكوك المختلفة التي ترد على الإسلام حسب الزمان والمكان هي التي يجدد على وفقها علم الكلام. لأن العكوف على المسائل المماتة بلا توجه الى الحاضر لا يحقق الأهداف التي لأجلها يقوم علم الكلام. فهذه الورقة دراسة للمنهج الدقيق الذي اتبعه البوطي في دراسة التراث الكلامي وقراءته في العالم الحاضر، الذي هو مثال فعلي لتجديد علم الكلام، كما تحاول لتحليل موقفه في ضوء المؤلفات الأخرى التي تدعو إلى تجديد هذا العلم. فالرجاء من هذه الورقة ان تكون نافعة للمعاهد التراثية التي لا تزال تنهل العلوم من المصادر التراثية الكلامية وتجند طلابها لمواجهة التحديات المعاصرة.

Islamic Insight Journal of Islamic Studies invites papers on Qur’anic Studies, Hadith Studies, Is... more Islamic Insight Journal of Islamic Studies invites papers on Qur’anic Studies, Hadith Studies, Islamic Jurisprudence, Islamic Theology, Islamic Mysticism, Philosophy, Comparative Religion, Islamic Social Sciences and Culture of Muslims. The relevant topics from other disciplines also will be welcomed. The papers will be sent for a double blind peer review process and accordingly will be published.

Kyoto University, Japan, 2016

Infallibility or ʿiṣmah is a long- debated issue in the Islamic intellectual history. Major sects... more Infallibility or ʿiṣmah is a long- debated issue in the Islamic intellectual history. Major sects like Ahl al-Sunnah and Shīʿah have pronounced their view on the topic. Broadly speaking, the discussion runs in two ways. [1] Infallibility of the Prophets and [2] infallibility of the Imāms. Whereas all sects generally confirm the infallibility of the Prophets, they have serious disagreement over the status of the latter. In opposite to other all other sects, the Shīʿites argue for the infallibility of the Imāms. Both groups strengthens their views based on the Qurʾān, Ḥadīth and reason. Hence, the discussion progresses in two categories; the first being on the view of the Sunnites and the Shiites on the infallibility of the Prophets which is unanimously agreed by both groups, though they hold divergence in detail; and the second on the infallibility of the imams in the Shīʿite tradition incorporated with an analysis of the view of the Sunnite scholars on the issue.

Books by Mohammad Suhail E.M al-Hudawi

IIUM Press, 2017

This research studies the theological thoughts of Abu Ishaq al-Shirazi, a prominent scholar of th... more This research studies the theological thoughts of Abu Ishaq al-Shirazi, a prominent scholar of the fifth century hijri, with special reference to his work in this field, namely, Kitab al-Isharah ila Madhab ahl al-Haqq. In order to make a critical analysis of his thoughts, the researcher selects some key issues of KitAb al-Isharah, such as, the first o bligation o f t he m ukallaf, t he Existence of Allah, His attributes, the relation of the attributes with the essence of Allah, and the anthropomorphic verses and traditions. The study reveals that al-Shirazi does not hold any odd or pioneer views in theology. All the views he expresses in Kitab al-Isharah are in conformity with the views of the early generation of the Ash'arite theology. There is a misunderstanding between some scholars as to whether al-Shirazi is an adherent of the Salafism or Ash'arism. The study gives due consideration regarding this issue and eventually arrives at a conclusion that he is an ardent follower of the Ash'arite school based on his two works in Theology, namely Kitab al-Isharah and 'Aqidat al-Salaf which clearly assert this point. The fatwas he issued to explain his stand on Ash'arism also confirms his allegiance to the Ash'arite School