لغة القرآن ورؤيته للعالم أساس منهجي لبناء المفاهيم "مفهوم التعارف نموذجًا (original) (raw)
لغة القرآن ورؤيته للعالم أساس منهجي لبناء المفاهيم "مفهوم التعارف نموذجًا
This study explores the Quranic concept and the Quranic and the Arab’s perception of the world. It is based on the problematic of “providing a meaning” to the Quranic text by supplying it with a meaning instead of drawing the meaning from it. This raises the fundamental problematic of whether the concepts dealt with are really “Quranic concepts” as described, or are they linguistic constructions that have nothing to do with the Quran, and the meaning filling the word and shaping the concept is a purely Arabic coinage? In order to answer this question, the study starts from the “acquaintance” model as a Quranic concept. It examines its Quranic meaning and compares it with the meaning formulated by the recipients of this concept. This comparison delves into the methodological foundations, which are represented in the language of the Quran and its conception of the world, as well as the foundations that produced the human and Arabic concept represented in the Arabic language and the Ar...
Sign up for access to the world's latest research.
checkGet notified about relevant papers
checkSave papers to use in your research
checkJoin the discussion with peers
checkTrack your impact
Related papers
الأسس الثقافية في تعليم اللغة العربية بمدرسة "إسماريا القرآنية" المتوسطة الإسلامية بندار لامبونج
2016
مستخلص البحث هناك الأسس لتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، من إحدى أسس لتعليم اللغة الثانية هي الأسس الثقافية التي لها أهمية كبيرة لتقليل المشكلة تعليم اللغة الثانية وتساعد تلاميذ ليفهم درس اللغة العربية بسهولة والسرعة. وحاول مدرسة إسماريا القرآنية المتوسطة الإسلامية بندار لامبونج تطبيق تلك الأسس التي يقال بالأسس الثقافية في تعليم اللغة العربية لترقية الكفاءة والدوافع التلاميذ. أما الأهداف لهذا البحث منها: 1- الوصف تطبيق الأسس الثقافية في تعليم اللغة العربية 2- الكشف عن المزايا الأسس الثقافية في تعليم اللغة العربية 3- الوصف عن العناصر الثقافة العربية المستخدمة في عملية تعليم اللغة العربية في المدرسة إسماريا القرآنية المتوسطة الإسلامية بندار لامبونج. استخدم هذا البحث المدخل النوعي لجمع المعلومات عن كيفية تنفيذ الأسس الثقافية في تعليم اللغة العربية بمدرسة إسماريا القرآنية المتوسطة الإسلامية بندار لامبونج وتحليلها. وفي هذا البحث، استخدمت الباحثة من أدوات جمع البيانات المقابلة مع رئيس المدرسة والمدرسة اللغة العربية، ثم الملاحظة تنفيذ عملية التعليم في الفصل، كذلك الوثائقية. أما نتائ...
التوظیف الإیجابی لشبکات التواصل الاجتماعی من منظور التربیة الإسلامیة
التربیة (الأزهر): مجلة علمیة محکمة للبحوث التربویة والنفسیة والاجتماعیة), 2009
التربية الإبداعية في منظور التربية الإسلامية إعداد: د / خالد بن حامد الحازمي الأستاذ المشارك بكلية الدعوة وأصول الدين بالجامعة الإسلامية المقدمة إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونتوب إليه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا اله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلى الله عليه وسلم. أما بعد، فيعتبر الإبداع من الجوانب التربوية المهمة التي تستحق العناية، بالبحث والدراسة والتطبيق، وذلك لما يترتب على الإبداع من التطور العلمي، والتقني والمهني والثقافي والاقتصادي، وفي جميع المجالات. ومن ناحية أخرى فإن الأمة تحتاج إلى قوة تتقوى بها على حماية معتقداتها، ونشر الحق، وتمكين أصحابها من الأخذ بزمام القيادة والمبادرة، وهذا يتطلب أن تكون الأمة قوية في اقتصادها وتجارتها وصناعتها وزراعتها وطبها وإدارتها، وهذا لا يمكن إلا بتربية الإنسان في جميع جوانبه العقدية والتعبدية والخلقية والجسمية والإبداعية. وبالرغم من أهمية الإبداع إلا أن له خطورة إذا سار في ظل منهج منحرف، فيحرف المبدعين إلى وجهة غير صحيحة، قد تكون مد...
مناهج الحداثيين في قراءة النص القرآني -المنهج الأنتروبولوجي عند محمد أركون أنموذجا
مجلة أنثروبولوجية الأديان, 2021
وظف الحداثيون في دراسة وقراءة النص القرآني مناهج متعدد كالمنهج الألسني والمنهج التاريخي والمنهج الهيرمينوطوقي والمنهج الأنثروبولوجي، وقد خُص هذا البحث إلى بيان قراءة الحداثيين للنص القرآني الكريم وفق المنهج الأنثروبولوجي، الذي يرى في الدين أن له مكونات أساسية تتمثل في العقائد والطقوس والأساطير، وهذا المنهج اعتمده الحداثيون في قراءاتهم التي ترى في النص القرآني نصا تاريخيا ومنتجا ثقافيا، وأن النصوص الدينية والنصوص البشرية لا فرق بينهما، لأنها تخضع لقوانين ثابتة. لذا حاولت هذه الورقة البحثية الإجابة عن مدى إمكانية تطبيق المنهج الأنثروبولوجي في قراءة النص القرآني، وقد توصلنا إلى أن هذا المنهج بشكله الحالي هو عبارة عن جهود بشرية نشأت في بيئات غربية، كان الصراع فيها محتدما بين الكنيسة والعلم، وأنه ليس ملائمًا لدراسة النص القرآني الذي له خصائص غير موجودة في الكتاب المقدس. Modernists engaged in the study and reading of the Qur’anic text employed various approaches. Most distinct approaches are the linguistic approach, the historical approach, the herminotonic approach and the anthropological approach. This research paper has been devoted to explain the modernists' reading and studying of the Qur’anic texts according to the anthropological approach which is viewed today as a distinct field of research. Anthropological approach is a rather new approach which breaks down religion to some basic components. The most significant components are belief, rituals and myths. This approach adopted by the modernists in their studies and readings, see the Qur’anic texts as a historical and cultural product and in their view, religious holy texts and human judicial texts are the same, being subjected to determined and fixed laws. The aim of this research paper was to find the possibility of applying the anthropological approach to studying and reading the Qur’anic text. The conclusion is that this approach in its current form, is a human effort to understanding Qur’anic text. However the fact that this approach originated in a western environment when there was conflicts between the science and church, makes it inappropriate to study the Quranic text that has different properties and views than the Biblical Scriptures.
مجلة الدراسات اللغوية والأدبية (Journal of Linguistic and Literary Studies)
ملخص البحث: يتناول هذا البحث موضوع الإعلامية التي تعْنى بمدى ما يتصف به النص من عناصر متوقعة مقابل عناصر غير متوقعة ومعلومة مقابل غير معلومة بالنسبة للمتلقين، ويقصد بالمتلقين في هذا البحث متلقو القرآن الكريم على وجه الخصوص. وبما أنّ النصوص القرآنية نصوص إلهية، فمن المتوقع أن تتميّز إعلاميته من سائر النصوص البشرية؛ ولذا، يهدف هذا البحث إلى إبراز بعض تجليات الإعلامية العامة في القرآن الكريم من خلال المحاور التالية: الآيات المتشابهة، و"اللغة الجديدة"، والحروف المقطعة، والإشارات العلمية في القرآن. وقد تمّ مناقشة هذه المحاور المختصة بالقرآن في ضوء الإطار العام لمبادئ نظرية الإعلامية، وبيان أثر هذه التجليّات الإعلامية في التلقي عند الجاهليين، والعلماء القدامى والمعاصرين. وتوصّل الباحثان إلى أنّ القرآن يحتوي على درجات مختلفة من الإعلامية، بعضها منخفض وهو المحكم من الآيات، وبعضها مرتفع وهو المتشابه من الآيات، وأن القدامى من المفسرين والعلماء قد بذلوا جهودهم في خفض إعلامية القرآن الكريم من خلال القرآن نفسه، والحديث الشريف، وأقوال الصحابة والتابعين، ومن خلال الإشارات العلمية، وكذلك ...