Irish republicanism (original) (raw)

dbo:abstract

El republicanisme irlandès (gaèlic: Poblachtánachas, anglès: Irish Republicanism) és una ideologia basada en la defensa d'una república única per a tota Irlanda, amb variacions que van des de l'estat unitari, a la federació o confederació de les quatre províncies històriques de l'illa. El 1800, els regnes de la Gran Bretanya i Irlanda es van fusionar per crear el Regne Unit de la Gran Bretanya i Irlanda per l'. Aquest document posava fi a diversos segles de conquesta anglesa i resistència irlandesa (ambdues nacions ja estaven unides en la persona del rei d'Anglaterra des de 1542). L'aparició del sentiment nacionalista i democràtic a Europa va tenir el seu reflex a Irlanda en l'emergència del moviment republicà, oposat al domini, primer anglès i després britànic, a Irlanda. La discriminació de la qual era objecte la població catòlica, majoritària a l'illa, el menyspreu cap a la cultura nativa i el retard econòmic d'Irlanda respecte a la resta del Regne Unit poden citar-se com els principals factors d'oposició. Se sol establir habitualment una diferència entre el nacionalisme irlandès en general, i el republicanisme en particular. El terme nacionalisme s'utilitza per designar qualsevol forma del sentiment nacional, incloent-hi les culturals, en termes polítics defineix a una sèrie de tendències partidàries d'una major autonomia (encara que no necessàriament independència) davant de Gran Bretanya, i, en alguns casos, es refereix a moviments secessionistes compromesos amb els mètodes constitucionals. Per contra, el republicanisme s'usa per referir-se a moviments que demanen independència total sota un govern republicà. Se sol associar a moviments disposats a emprar la força física si fos necessari i que, en general, defensen una perspectiva laica i no sectària d'aquest estat independent, enfront del moviment nacionalista, caracteritzat per una forta defensa de la religió catòlica. A partir dels segles xix i xx el republicanisme s'associa també amb tendències polítiques d'esquerres, ja que moltes de les seves figures destacades, com James Connolly, eren persones d'ideologia socialista o marxista. (ca)
الجمهوريانية الأيرلندية (بالأيرلندية: poblachtánachas Éireannach) هي حركة سياسية هدفت إلى توحيد أيرلندا واستقلالها. اعتبر الجمهوريون الأيرلنديون الحكم البريطاني في أي جزء من أجزاء أيرلندا غير شرعي من الأساس. انعكس نمو الحس القومي والديمقراطي المنتشر في أوروبا خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر على أيرلندا، وجاء على هيئة حركة الجمهوريانية التي ظهرت حينها لمقاومة الحكم البريطاني. هناك عدد من العوامل الخاصة التي أدت إلى معارضة الحكم البريطاني، منها اضطهاد الكاثوليكيين والبروتستانتيين المنشقين، وسعي الإدارة البريطانية إلى اضطهاد الثقافة الأيرلندية، والاعتقاد أن أيرلندا تضررت اقتصاديًا جراء قوانين الاتحاد. أطلقت جمعية الأيرلنديين المتحدين، التي تشكلت في عام 1791 وقادها البروتستانتيون الليبراليون بشكل رئيس، ثورة عام 1798 بدعم من القوات التي أرسلتها فرنسا الثورية، لكن الانتفاضة فشلت. اندلعت انتفاضة ثانية في عام 1803 لكنها أُخمدت بسرعة. قطعت حركة أيرلندا الفتية، التي تأسست في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، علاقتها مع رابطة الإبطال التي تزعّمها دانيال أوكونل لإيمان الأولى بأن الصراع المسلح أمر شرعي. نظم بعض أعضاء أيرلندا الفتية تمردًا في عام 1848. نُقل قادة التمرد إلى جزيرة فان ديمينز لاند. تمكّن بعضهم من الهرب إلى الولايات المتحدة، وتواصلوا مع عدد من المنفيين الأيرلنديين هناك والتابعين لأخوية فينيان. شكّل هؤلاء جميعًا، بالإضافة إلى الأخوية الجمهورية الأيرلندية التي أسسها جيمس ستيفينز وآخرون في أيرلندا عام 1858، حركةً عُرفت باسمها الشائع «فينيان»، وكُرست لإسقاط الحكم الإمبراطوري البريطاني في أيرلندا. نظم هؤلاء تمردًا آخرًا، عُرف باسم تمرد فينيان، في عام 1867، وحملة الديناميت في إنجلترا خلال ثمانينيات القرن التاسع عشر. في أوائل القرن العشرين، بدأ أعضاء الأخوية الجمهورية الأيرلندية، تحديدًا توم كلارك وشون مكدورمنت، بالتخطيط لتمرد آخر. وقعت ثورة عيد الفصح (أو تمرد عيد الفصح) بين 24 و30 من شهر أبريل عام 1916، حين استولى المتطوعون الأيرلنديون وجيش المواطنين الأيرلنديين على وسط دبلن، وأعلنوا عن قيام الجمهورية وتمكّنوا من صد القوات البريطانية لنحو أسبوع. أدى إعدام قادة التمرد، الذين من بينهم كلارك ومكدورمنت وباتريك بيرس وجيمس كونولي، إلى موجة من دعم الجمهوريانية في أيرلندا. في عام 1917، أعلن حزب شين فين أن هدفه «تأمين الاعتراف الدولي بأيرلندا بصفتها جمهورية أيرلندية مستقلة»، وفي الانتخابات العامة لعام 1918، حاز حزب شين فين على 73 مقعدًا في مجلس العموم البريطاني من أصل 105 مقاعد أيرلندية. لم يأخذ النواب المنتخبون مقاعدهم، بل أسسوا ما يُعرف بالبرلمان الأول. بين عامي 1919 و1921، حارب الجيش الجمهوري الأيرلندي، الموالي للبرلمان الأول في أيرلندا، الجيشَ البريطاني والدرك الأيرلندي الملكي، وتلك قوة عسكرية أغلبها من الرومان الكاثوليك، في ما عُرف بحرب الاستقلال الأيرلندية. أدت المحادثات بين الأيرلنديين والبريطانيين في أواخر عام 1921 إلى معاهدة تنازل فيها البريطانيون عن 26 مقاطعة من أصل 32 لتشكيل دولة أيرلندا الحرة التي كانت دومينيون (دولة مستقلة) داخل الكومنولث البريطاني. أدت تلك الأحداث إلى اندلاع الحرب الأهلية الأيرلندية، التي هُزم فيها الجمهوريون على يد رفاقهم الأيرلنديين القدامى الموالين للملكية. أصبحت دولة أيرلندا الحرة دولة ملكية دستورية مستقلة عقب إعلان بلفور عام 1926 وتشريع وستمنستر عام 1931؛ وتغير اسمها إلى أيرلندا، وأصبحت جمهورية تزامنًا مع إقرار دستور أيرلندا في عام 1937؛ وأعلنت نفسها رسميًا جمهورية عقب إقرار قانون جمهورية أيرلندا عام 1948. في العام ذاته (1948)، اتخذت الحركة الجمهورية قرارًا بالتركيز على أيرلندا الشمالية منذ ذلك الحين. شملت الحملة الحدودية، وهي حرب عصابات بدأت منذ عام 1956 واستمرت حتى عام 1962، قصف معسكرات قوات شرطة أولستر الملكية والهجوم عليها. أدى فشل تلك الحملة إلى تركيز القيادة الجمهورية على العمل السياسي والتحرك نحو اليسار. عقب اندلاع فترة المشاكل بين عامي 1968 و1969، انقسمت الحركة الجمهورية إلى الرسميين (اليساريين) والانتقاليين (التقليديين) في بداية عام 1970. انخرط الطرفان في حملة مسلحة ضد الدولة البريطانية، لكن الرسميين انتقلوا تدريجيًا نحو السياسات السائدة عقب وقف إطلاق النار من طرف الجيش الجمهوري الأيرلندي الرسمي في عام 1972: أُعيدت تسمية حزب «شين فين الرسمي» ليصبح اسمه حزب العمال. أما الجيش الجمهوري الأيرلندي الانتقالي، فاستمر بحملة العنف لنحو 30 سنة –باستثناء هدنتين لوقف إطلاق النار قصيرتي الأمد في عامي 1972 و1975– ونظم هجماته ضد قوات الأمن والأهداف المدنية (تحديدًا الأهداف التجارية). مثّل الحزب الاشتراكي العمالي القوميين من أيرلندا الشمالية في مبادرات مثل اتفاقية سونينغدل عام 1973، لكن الجمهوريين لم يشاركوا في تلك المبادرات، معتقدين أن انسحاب القوات البريطانية والالتزام باتحاد أيرلندا ضرورة وشرط مسبق لأي تسوية. بدأ هذا الوضع بالتغير بعد الخطاب الشهير لداني موريسون عام 1981، الذي دافع فيه عما عُرف باستراتيجية أرمالايت وصناديق الاقتراع. بدأ حزب شين فين تحت قيادة غيري أدامز بالتركيز على البحث عن تسوية سياسية. عندما صوت الحزب في عام 1986 للحصول على مقاعد في الهيئات التشريعية داخل أيرلندا، انسحب بعض الجمهوريين المتعصبين، وهم من أقاموا حزب شين فين الجمهوري والجيش الجمهوري الأيرلندي الاستمراري. عقب حوار هيوم أدامز، شارك حزب شين فين في مسيرة سلام أيرلندا الشمالية، التي أدت بدورها إلى وقف إطلاق النار من طرف الجيش الجمهوري الأيرلندي في عامي 1994 و1997، ولاحقًا اتفاقية الجمعة العظيمة في عام 1998. عقب انتخابات مجلس أيرلندا الشمالية، جلس الجمهوريون في حكومة أيرلندا الشمالية لأول مرة عندما انتُخب مارتن ماكغينيس وبايربر دي برون لمنصب المدير التنفيذي لمجلس أيرلندا الشمالية. على أي حال، وقع انشقاق آخر عندما أسس الجمهوريون المعادون للاتفاقية حركة سيادة المقاطعات الـ32 والجيش الجمهوري الأيرلندي الحقيقي. في الوقت الراهن، تنقسم الجمهوريانية الأيرلندية بين مؤيدي المؤسسات التي أُنشئت وفقًا لاتفاقية الجمعة العظيمة واتفاقية القديس أندراوس اللاحقة، وبين الذين يعارضون كلتا الاتفاقيتين. يُشار إلى النوع الأخير من الجمهوريين عادة بالجمهوريين العصاة. (ar)
Irský republikanismus (irsky Poblachtánachas Éireannach) je ideologie založená na víře, že celý Irský ostrov by měl být samostatná republika. Vývoj nacionalismu a demokratického cítění v Evropě v 18. a 19. století se v Irsku odrazil ve vznik republikanizmu jako opozice vůči britské nadvládě. Stalo se tak po stovkách let britského dobývání a irského odporu skrze povstání. Diskriminace katolíků, pokusy britské správy potlačit irskou kulturu a víra, že Irsko bylo ekonomicky v důsledku Dohody o unii z roku 1800 znevýhodněno, byly hlavní faktory vedoucí k této opozici. (cs)
Als Republikanismus (englisch republicanism, irisch poblachtachas) wird in Irland zumeist eine radikalisierte Strömung des heutigen irischen Nationalismus bezeichnet. Wichtige Vertreter dieser politischen Richtung sind heute die Parteien Fianna Fáil und Sinn Féin, wobei erstere schon immer einzig dessen gewaltfreie Form unterstützt hat. Die Gegenströmung zum Republikanismus ist der vor allem in Nordirland verbreitete Unionismus. Im Nordirlandkonflikt streben die Republikaner die Aufhebung des territorialen status quo (der Teilung der Insel Irland in Nordirland und die Republik Irland) und somit die Vereinigung der gesamten Insel Irland unter einem irischen Nationalstaat (englisch: United Ireland) an (d. h. faktisch den Beitritt Nordirlands zur Republik Irland). (de)
El republicanismo irlandés (gaélico: Poblachtánachas; inglés: Irish Republicanism) es una ideología basada en la defensa de una república única para toda Irlanda, con variaciones que van desde el Estado unitario, a la federación o confederación de las cuatro provincias históricas de la isla. En 1800 los reinos de Gran Bretaña e Irlanda se fundieron para crear el Reino Unido de Gran Bretaña e Irlanda por el Acta de Unión. Este documento ponía fin a varios siglos de conquista inglesa y resistencia irlandesa, una vez que ambas Coronas fueran unidas personalmente en el rey de Inglaterra en 1542. La aparición del sentimiento nacionalista y democrático en Europa tuvo su reflejo en Irlanda en la emergencia del movimiento republicano, opuesto al dominio, primero inglés y luego británico, en la isla. La discriminación de la que era objeto la población católica, mayoritaria en la isla, el desprecio hacia la cultura nativa y el retraso económico irlandés con respecto al Reino Unido pueden citarse como los principales factores de oposición. Se suele establecer habitualmente una diferencia entre el nacionalismo irlandés en general, y el republicanismo en particular. El término nacionalismo se utiliza para designar cualquier forma del sentimiento nacional, incluyendo las culturales; en términos políticos define a una serie de tendencias partidarias de una mayor autonomía (aunque no necesariamente independencia) frente a Londres; y, en algunos casos, a movimientos secesionistas comprometidos con los métodos constitucionales. Por contra, el republicanismo se usa para referirse a movimientos que demandan independencia total bajo un gobierno republicano. Se suele asociar a movimientos dispuestos a emplear la fuerza física si fuera necesario y que, en general, defienden una perspectiva laica y no sectaria de este estado independiente, frente al movimiento nacionalista, caracterizado por una fuerte defensa de la religión católica. A partir de los siglos XIX y XX el republicanismo se asocia también con tendencias políticas de izquierdas, ya que muchas de sus figuras destacadas, como James Connolly, eran personas de ideología socialista o marxista. (es)
Irlandar errepublikanismoa irlandar nazionalismoaren barneko mugimendu edo ideologia bat da. Bere jatorria XVIII. mendean kokatu ohi da. (eu)
Irish republicanism (Irish: poblachtánachas Éireannach) is the political movement for the unity and independence of Ireland under a republic. Irish republicans view British rule in any part of Ireland as inherently illegitimate. The development of nationalist and democratic sentiment throughout Europe in the eighteenth and nineteenth centuries, distilled into the contemporary ideology known as republican radicalism, was reflected in Ireland in the emergence of republicanism, in opposition to British rule. Discrimination against Catholics and Protestant nonconformists, attempts by the British administration to suppress Irish culture, and the belief that Ireland was economically disadvantaged as a result of the Acts of Union were among the specific factors leading to such opposition. The Society of United Irishmen, formed in 1791 and led primarily by liberal Protestants, launched the 1798 Rebellion with the help of troops sent by Revolutionary France, but the uprising failed. A second rising in 1803 led by Irish patriot Robert Emmet was quickly put down on 23 July 1803. The Young Ireland movement, formed in the 1830s, broke with Daniel O'Connell's Repeal Association because it believed that armed struggle was legitimate. Some members of Young Ireland staged an abortive rising in 1848. Its leaders were transported to Van Diemen's Land. Some of these escaped to the United States, where they linked up with other Irish exiles to form the Fenian Brotherhood. Together with the Irish Republican Brotherhood, founded in Ireland by James Stephens and others in 1858, they made up a movement commonly known as "Fenians" which was dedicated to the overthrow of British imperial rule in Ireland. They staged another rising, the Fenian Rising, in 1867, and a dynamite campaign in England in the 1880s. In the early 20th century IRB members, in particular Tom Clarke and Seán MacDermott, began planning another rising. The Easter Rising took place from 24 to 30 April 1916, when members of the Irish Volunteers and Irish Citizen Army seized the centre of Dublin, proclaimed a republic and held off British forces for almost a week. The rebels were at first viewed as extremists and the Irish public generally favoured Home Rule, but the execution of the Rising's leaders (including Clarke, MacDermott, Patrick Pearse and James Connolly) led to a surge of support for republicanism in Ireland. In 1917 the Sinn Féin party stated as its aim the "securing the international recognition of Ireland as an independent Irish Republic", and in the general election of 1918 Sinn Féin won 73 of the 105 Irish seats in the British House of Commons. The elected members did not take their seats but instead set up the First Dáil, in line with the still continued practice today of abstentionism. Between 1919 and 1921 the Irish Republican Army (IRA), who were loyal to the Dáil, fought the British Army and Royal Irish Constabulary (RIC), a predominantly Roman Catholic force, in the Irish War of Independence. Talks between the British and Irish in late 1921 led to a treaty by which the British conceded, not a 32-county Irish Republic, but a 26-county Irish Free State with Dominion status. This led to the Irish Civil War, in which the republicans were defeated by their former comrades. The Free State became an independent constitutional monarchy following the Balfour Declaration of 1926 and the Statute of Westminster 1931; changed its name to Éire/Ireland and arguably became a Republic with the passage of the Constitution of Ireland in 1937. In 1939–40, the IRA carried out a sabotage/bombing campaign in England (the S-Plan) to try to force British withdrawal from Northern Ireland. The final figures resulting from the S-Plan are cited as 300 explosions, ten deaths and 96 injuries. Ireland formally described itself as a republic with the passage of the Republic of Ireland Act 1948. That same year (1948), the republican movement took the decision to focus on Northern Ireland thereafter. The Border Campaign, which lasted from 1956 to 1962, involved bombings and attacks on Royal Ulster Constabulary barracks and border infrastructure. The failure of this campaign led the republican leadership to concentrate on political action and to move to the left. The Border Campaign cost the lives of eight IRA men, four republican supporters and six RUC members. In addition, 32 RUC members were wounded. Following the outbreak of The Troubles in 1968–9, the movement split between Officials (leftists) and Provisionals (traditionalists) at the beginning of 1970. Both sides were initially involved in an armed campaign against the British state, but the Officials gradually moved into mainstream politics after the Official IRA ceasefire of 1972; the associated "Official Sinn Féin" eventually renamed itself the Workers' Party. The Provisional IRA, except during brief ceasefires in 1972 and 1975, kept up a campaign of violence for nearly thirty years, directed against security forces and civilian targets (especially businesses). While the Social Democratic and Labour Party (SDLP) represented the nationalists of Northern Ireland in initiatives such as the 1973 Sunningdale Agreement, republicans took no part in these, believing that a withdrawal of British troops and a commitment to a united Ireland was a necessary precondition of any settlement. This began to change with a landmark speech by Danny Morrison in 1981, advocating what became known as the Armalite and ballot box strategy. Under the leadership of Gerry Adams, Sinn Féin began to focus on the search for a political settlement. When the party voted in 1986 to take seats in legislative bodies within Ireland, there was a walk-out of die-hard republicans, who set up Republican Sinn Féin and the Continuity IRA. Following the Hume–Adams dialogue, Sinn Féin took part in the Northern Ireland peace process which led to the IRA ceasefires of 1994 and 1997 and the Good Friday Agreement of 1998. After elections to the Northern Ireland Assembly, republicans sat in government in Northern Ireland for the first time when Martin McGuinness and Bairbre de Brún were elected to the Northern Ireland Executive. However, another split occurred in 1997, with dissident republicans setting up the 32 County Sovereignty Movement and the Real IRA. Today, Irish republicanism is divided between those who support the institutions set up under the Good Friday Agreement and the later St Andrews Agreement, and those who oppose them. The latter are often referred to as dissident republicans. (en)
Is idé-eolaíocht é an poblachtánachas Éireannach (nó an poblachtachas Éireannach) atá ag éileamh athaontú na hÉireann ar fad mar Phoblacht neamhspleách. Sna blianta 1169-1603, bhí codanna d'Éirinn á rialú ag tiarnaí Normannacha nó go díreach ag coróin na Breataine Móire. I ndiaidh na bliana 1603, tháinig an t-oileán ar fad faoi fhorlámhas Shasana mar a bheadh ann. Sa bhliain 1801, d'aontaigh Acht na hAontachta Éire agus an Bhreatain Mhór le chéile i Ríocht Aontaithe na Breataine Móire agus na hÉireann. Ar lorg an náisiúnachais agus an daonlathais a bhí ag forbairt i mór-roinn na hEorpa, thosaigh an poblachtánachas ag cur bachlóg in Éirinn. Ó ba dóigh le cuid mhór de na hÉireannaigh go rabhthas ag imirt cos ar bholg orthu i gcúrsaí eacnamaíochta agus ar chúiseanna creidimh, tháinig borradh ar an bhfreasúra a bhí ag cur in aghaidh fhorlámhas na nGall. I gcúrsaí stair na hÉireann, is gnách an náisiúnachas agus an poblachtánachas a aithint thar a chéile. Tugtar náisiúnachas ar aon dóigh a dtagann an mórtas cine nó na mothúcháin náisiúnta chun solais, mar iarrachtaí chun an cultúr náisiúnta a chur chun cinn, gluaiseachtaí measartha nach raibh ach ag éileamh rialtas dúchais d'Éirinn seachas neamhspleáchas iomlán, agus, uaireanta, gluaiseachtaí scarúnachais a bhí sásta leis na modhanna bunreachtúla oibre, in áit na gleice armtha. Is é is poblachtánachas ann ná go bhfuiltear ag éileamh neamhspleáchas iomlán faoi rialtas poblachtánach. (ga)
Le républicanisme irlandais est une idéologie politique opposée à la présence britannique en Irlande, et prônant l'unification de l'île en une république égalitariste. (fr)
Il repubblicanesimo irlandese (in gaelico: poblachtánachas Éireannach) è un'ideologia patriottica, (o nazionalista), e repubblicana basata sulla credenza che tutta l'Irlanda debba essere considerata una repubblica indipendente. Lo sviluppo dei sentimenti nazionalisti e democratici in Europa tra XVIII e XIX secolo ebbero l'effetto in Irlanda di lasciar emergere il repubblicanesimo locale, in opposizione al governo britannico dell'area. Questo fu la risposta a secoli di conquista britannica e di resistenza degli irlandesi con la ribellione. Le discriminazioni nei confronti di cattolici e anticonformisti attuate dall'amministrazione britannica, cercarono a più riprese di sopprimere la cultura irlandese, fomentando la credenza popolare che vedeva l'Irlanda fortemente svantaggiata dall'approvazione dell'Act of Union, questioni che furono al centro dell'opposizione degli irlandesi agli inglesi. La Society of United Irishmen, costituitasi negli anni '80 del Settecento e guidata da protestanti liberali, si evolvette in una vera e propria organizzazione repubblicana di stampo rivoluzionario, ispirata dalla Rivoluzione Americana ed alleata coi rivoluzionari francesi. Fu quest'organizzazione a lanciare la rivolta del 1798 col sostegno delle truppe francesi. La ribellione portò ad alcuni successi, in particolare nella Contea di Wexford, prima di venire repressa. Una seconda rivolta ebbe luogo nel 1803, guidata questa volta da Robert Emmet, che venne però altrettanto velocemente e violentemente repressa, concludendosi con l'impiccagione di Emmet. Il movimento dei Giovani irlandesi, costituitosi negli anni '30 dell'Ottocento, fece inizialmente parte della di Daniel O'Connell, ma la rottura si ebbe sull'uso legittimo della violenza. I membri di questa organizzazione portarono avanti la fallimentare . Il suo capo venne deportato nella Terra di Van Diemen. Molti sostenitori della causa fuggirono negli Stati Uniti dove si legarono ad altri irlandesi esiliati dalla Fenian Brotherhood. Assieme alla Irish Republican Brotherhood, fondata in Irlanda da James Stephens ed altri nel 1858, venne costituito un movimento conosciuto col nome di "feniani" che dedicò il proprio operato a delegittimare e detronizzare il governo imperiale britannico in Irlanda, portando avanti la del 1867 e la in Inghilterra negli anni '80 dell'Ottocento. All'inizio del XX secolo, i membri dell'Irish Republican Brotherhood, ed in particolare Tom Clarke e Seán MacDermott, iniziarono a pianificare un'altra insurrezione. La Rivolta di Pasqua ebbe luogo dal 24 al 30 aprile 1916, quando i membri degli Irish Volunteers e dell'Irish Citizen Army assediarono il centro cittadino di Dublino, proclamando una repubblica che venne soppressa dalle forze inglesi nel giro di una settimana. L'esecuzione dei leader dell'evento, tra cui spiccavano i nomi di Clarke, MacDermott, Patrick Pearse e James Connolly, portò ad una nuova ondata di repubblicanesimo in Irlanda. Nel 1917 il partito del Sinn Féin si pose l'idea di assicurarsi l'indipendenza e l'unificazione irlandese ed alle elezioni del 1918 ottenne 73 seggi sui 105 della camera dei comuni irlandese. I membri eletti ad ogni modo non presero posto sui loro seggi ma diedero vita al Primo Dáil. Tra il 1919 ed il 1921 l'Irish Republican Army (IRA), fedele al Dáil, combatté il British Army ed il Royal Irish Constabulary (RIC), nella Guerra d'indipendenza irlandese. Discussioni tra il governo britannico e quello irlandese ebbero luogo nel 1921 e portarono alla costituzione di un dominion inglese noto col nome di Libero Stato d'Irlanda. Questo portò allo scoppio della Guerra civile irlandese. Il Libero Stato divenne una monarchia costituzionale indipendente con la Dichiarazione Balfour del 1926 e con lo Statuto di Westminster del 1931 e divenne formalmente una repubblica col Republic of Ireland Act 1948. In quello stesso anno il movimento repubblicano prese la decisione di focalizzarsi sull'Irlanda del Nord. La che perdurò dal 1956 al 1962, portò all'attacco ed al bombardamento delle caserme del Royal Ulster Constabulary. Il fallimento finale di questa campagna ad ogni modo portò la leadership politica irlandese a concentrarsi sull'unificazione nazionale. Dopo lo scoppio del Conflitto nordirlandese nel 1968-9, il movimento si divise tra Officials (sinistra) e Provisionals (conservatori) all'inizio del 1970. Entrambe le fazioni inizialmente si impegnarono in una campagna armata contro gli inglesi, ma gli Officials gradualmente si concentrarono sul cessate il fuoco chiesto nel 1972; l'associato "Official Sinn Féin" si rinominò in . Il Provisional IRA, ad eccezione del breve cessate il fuoco dal 1972 al 1975, mantenne una campagna di violenza e terrore per trent'anni, in particolare contro obbiettivi civili. Quando il Social Democratic and Labour Party (SDLP) rappresentò i nazionalisti dell'Irlanda del Nord in iniziative come l'Accordo di Sunningdale del 1973, i repubblicani decisero di non prendervi parte, credendo che solo il ritiro definitivo dell'esercito inglese avrebbe potuto portare all'unificazione nazionale. Le idee iniziarono a cambiare dopo il discorso pubblico del repubblicano Danny Morrison nel 1981, il quale chiese di invertire la rotta sul piano politico. Sotto la leadership di Gerry Adams, il Sinn Féin si focalizzò sulla ricerca di un accordo politico. Quando il partito votò nel 1986 per definire i corpi legislativi irlandesi, una frangia di repubblicani estremisti, che costituirono il Republican Sinn Féin ed il Continuity IRA, si distaccarono ulteriormente. Dopo il , il Sinn Féin decise di prendere parte al che portò ai cessate il fuoco del 1994 e del 1997 sino al Good Friday Agreement del 1998. (it)
Iers republicanisme is het streven naar de vestiging van een onafhankelijke republiek die het gehele eiland Ierland omvat. (nl)
아일랜드 공화주의(Irish republicanism) 또는 아일랜드의 재통일은 영국의 지배에서 벗어나 통일된 아일랜드 공화국을 세우려는 운동이다. 1916년 아일랜드의 사회주의 지도자 제임스 코널리의 부활절 봉기에 그 기원을 두고 있으며, 1930년대 이후 아일랜드 전역에서 영국의 지배에 대항하는 무장 투쟁이 활발히 일어나면서 공식화되었다. 1947년 아일랜드가 독립하기 이전에는 아일랜드 전체에서 독립 운동이 일어났으나 일부 북아일랜드 지방을 제외한 아일랜드 독립 이후에는 북아일랜드 한정으로 아일랜드와의 통일 국가 수립 운동을 말한다. 그렇기 때문에 1922년 이후의 아일랜드의 공화주의는 아일랜드의 재통일이라고도 불린다. (ko)
Republicanismo irlandês (em irlandês: Poblachtánachas Éireannach) é uma ideologia e um movimento político que se opõe à presença britânica na Irlanda e defende que toda a Ilha da Irlanda se torne uma república unificada, independente e igualitária. O movimento, de caráter democrático e nacionalista, fortaleceu-se a partir do século XVIII e chegou ao seu auge no século XX. O objetivo da luta era encerrar o domínio britânico na Irlanda para que o país passasse a ser uma república plena. O regime britânico durou perto de 700 anos, de fato, e os irlandeses tentaram se libertar através de várias rebeliões. (pt)
Irländsk republikanism är en ideologi som syftar till att skapa en självständig nation som omfattar hela ön Irland, det vill säga att både Nordirland och Irland bildar en självständig enad stat, med republik som statsskick. Termen kan också syfta på de strävanden för en irländsk republik som fanns innan Republiken Irland skapades. Många organisationer har haft denna hållning och den republikanska sidan i konflikten i Nordirland var just irländska republikaner. Grupper som Republican Sinn Féin som inte accepterar långfredagsavtalet som slöts 1998 kallas för "dissidentrepublikaner" (Dissident Republicans). (sv)
Ирландский республиканизм (ирл. poblachtánachas Éireannach, англ. Irish republicanism) — за единство и независимость Ирландии. Ирландские республиканцы расценивают британское (английское) управление любой частью Ирландии незаконным. Становление традиции республиканизма относят к XVIII — XIX векам, возникшую как оппозицию к дискриминации католиков и нонконформистов, являющейся по сути попыткой британских (английских) властей подавить . Важнейшую роль в насаждении революционных и националистических настроений в Ирландии сыграло революционной Франции и Великобритании. Так, Общество объединённых ирландцев, образованное в 1791 году, и включившее в себя прежде всего , основал в 1798 году Рибеллион с помощью войск, посланных революционной Франции, но восстание (бунт) это не удалось. Второе восстание в 1803 году было быстро подавлено. «Молодая Ирландия» (новое движение, образованное в 1830-х годах), порвало с провозглашённым Дэниэлом О’Коннеллом принципом ненасилия, сочтя борьбу с оружием в руках законной. Некоторые члены «Молодой Ирландии», участвовавшие в восстании за отделение Ирландии в 1848 году, были сосланы на Землю Вандимена. Часть их бежала в Соединённые Штаты, где они объединились с другими ирландскими ссыльными, сформировав фенианское братство. Вместе с Ирландским республиканским Братством, основанным в Ирландии Джеймсом Стивенсом и другими, в 1858 году они составляли движение, известное как «фениев», целью которого было свержение британского имперского правления в Ирландии. Они организовали ещё одно восстание в 1867 году, и террористические кампании в Англии в 1880-х годах. По своему характеру движение было антиколониальным, революционным, национально-освободительным движением. Количество его участников в Ирландии оценивалось в 80 000 человек. В начале XX века члены ИРА, в частности Том Кларк и Шон МакДермотт, начали планировать новое, Пасхальное восстание, произошедшее с 24 по 30 апреля 1916 года, когда члены ирландских добровольцев и Ирландской гражданской армии захватили центр Дублина, провозгласили республику, и сдерживали британские силы в течение почти недели. Казнь лидеров восстания, включая Кларка, МакДермотта, Патрика Пирса и Джеймса Коннолли, привела к всплеску поддержки республиканизма в Ирландии. В значительной степени эти успехи достигнуты финансированием кайзеровской Германией беспорядков в Британской империи (подобная тактика была применена также и против России, и достигла успеха — Россия вышла из войны). Казнь революционных лидеров (Кларка, МакДермотта, Патрика Пирса и Джеймс Коннолли) привели к росту поддержки сепаратизма в Ирландии. В 1917 году партия Шинн Фейн провозгласила своей целью «обеспечение международного признания Ирландии как независимой ирландской республики», а на всеобщих выборах 1918 года Шинн Фейн заняла 73 из 105 ирландских мест в Палате общин Великобритании. Избранные члены не заняли свои места, а вместо этого создали . Между 1919 и 1921 Ирландская республиканская армия (ИРА), лояльная к Дэйлу, воевала против британской армии и королевской ирландской полицией (Royal Irish Constabulary, RIC), и опиралась в основном на силы римский католицизм в ирландской войне за независимость. Переговоры между британцами и ирландцами в конце 1921 года привели к соглашению, по которому британцы не дали самостоятельность всей Ирландской республике из 32 графств, а создали Ирландское Свободное государство из 26 графств со статусом доминиона. Это привело к ирландской гражданской войне, в которой республиканцы были побеждены своими бывшими товарищами. Свободное государство стало независимой конституционной монархией после Бальфурской декларации 1926 года; после Вестминстерского статута 1931 года; изменила своё название на Éire / Ireland, и стала республикой с принятием Конституции Ирландии в 1937 году; уже формально описав себя таковой с принятием Республиканского акта об Ирландии 1948 года. В том же 1948 году республиканское движение приняло решение сосредоточить усилия на Северной Ирландии. Пограничная кампания, продолжавшаяся с 1956 по 1962 год, сопровождалась взрывами и нападениями на казармы Королевской полиции Ольстера. Провал этой кампании привёл республиканское руководство к переключению на политическую деятельность, причём она сильно полевела (в то время Великобритания находилась в состоянии холодной войны с коммунистическим СССР). После начала «Смуты» в 1968-1969 гг. движение раскололось между лидерами левых и традиционалистов (это произошло в начале 1970-х). Обе стороны были первоначально вовлечены в вооружённую кампанию против британского государства, но их лидеры постепенно перешли в большую политику после официального прекращения огня ИРА в 1972 году; ассоциируемый «Официальный Шинн Фейн» в конце концов переименовал себя в Рабочую партию Ирландии. Временная ИРА, за исключением случаев кратковременного прекращения огня в 1972 и 1975 годах, в течение почти тридцати лет продолжала кампанию насилия, направленную против сил безопасности и гражданских объектов (особенно предприятий). Хотя Социал-демократическая и лейбористская партия (СДЛП) поддержала националистов Северной Ирландии в таких инициативах, как 1973 года, республиканцы не приняли в нём участия, полагая, что вывод британских войск и создание объединённой Ирландии были необходимым предварительным условием любого соглашения. Это изменилось с исторической речью Дэнни Моррисона в 1981 году, отстаивающей так называемую стратегию «Армалитов и избирательных урн». Под руководством Джерри Адамса Шинн Фейн начала концентрироваться на поиске политического урегулирования. Когда в 1986 году партия проголосовала за то, чтобы занять места в законодательных органах в Ирландии, произошёл массовое отстранение республиканцев, которые создали республиканскую Шинн Фейн и IRA Continuity. После диалога Хьюма-Адамса Шинн Фейн приняла участие в мирном процессе в Северной Ирландии, который привёл к прекращению огня ИРА в 1994 и 1997 годах и Соглашению Страстной пятницы 1998 года. После выборов в Ассамблею Северной Ирландии республиканцы заседали в правительстве Северной Ирландии впервые, тогда Мартин МакГиннесс и Байрбре де Брун были избраны в исполнительную власть Северной Ирландии. Однако произошёл ещё один раскол: республиканцы, выступавшие против Соглашения, создали Движение за суверенитет 32 округов и Подлинную ИРА. Сегодня ирландский республиканизм разделён между теми, кто поддерживает институты, созданные в соответствии с Соглашением Страстной пятницы и Соглашением Сент-Эндрюса, и теми, кто противостоит им. Последних часто называют республиканцами-диссидентами. (ru)
愛爾蘭共和主義（英語：Irish republicanism，愛爾蘭語：Poblachtánachas Éireannach）是一種認為整個愛爾蘭應該成為一個獨立共和國的思想。這種思想在出現在18至19世紀民族主義和民主思想在歐洲流行的時期，並成為愛爾蘭反抗英國統治的思想來源。1780年，聯合愛爾蘭人會成立，其主要成員是自由派新教徒。這個組織很快在美國革命的影響下成為一個革命組織，並得到了法國援助，開始進行反抗英國統治的活動。之後在愛爾蘭人青年共和兄弟會等組織的努力下，愛爾蘭在1948年正式成為一個獨立共和國。但仍然遺留有北愛爾蘭問題。 (zh)

dbp:caption

Arms of the Ó Domhnaill (en)
Arms of the Ó Néill (en)

dbp:image

Arms of the house of O'Donnel .svg (en)
O'Neill Coat of arms.svg (en)

dbp:text

You are now called on to show to the world that you are competent to take your place among nations, that you have a right to claim their recognisance of you, as an independent country ... We therefore solemnly declare, that our object is to establish a free and independent republic in Ireland: that the pursuit of this object we will relinquish only with our lives ... We war against no religious sect ... We war against English dominion. (en)

rdfs:label

Irish republicanism (en)
جمهوريانية أيرلندية (ar)
Republicanisme irlandès (ca)
Irský republikanismus (cs)
Republikanismus (Irland) (de)
Republicanismo irlandés (es)
Irlandar errepublikanismo (eu)
Poblachtánachas in Éirinn (ga)
Républicanisme irlandais (fr)
Repubblicanesimo irlandese (it)
아일랜드 공화주의 (ko)
Iers republicanisme (nl)
Republicanismo irlandês (pt)
Ирландский республиканизм (ru)
Irländsk republikanism (sv)
愛爾蘭共和主義 (zh)

owl:sameAs

foaf:depiction

is dbo:wikiPageRedirects of

is dbp:ideology of