Ferdinand Marcos (original) (raw)

dbo:abstract

فرديناند إيمانويل إدرالين ماركوس، الأب (11 سبتمبر 1917 - 28 سبتمبر 1989) هو سياسي فلبيني راحل كان رئيسا لجمهورية الفلبين في الفترة من 1965 إلى 1986. وحكم بشكل دكتاتوري بموجب الأحكام العرفية من عام 1972 حتى عام 1981. بدأ نظامه عددا غير مسبوق من مشاريع البنية التحتية والآثار (المعروفة بالعامية باسم «مجمع الصروح» والذي كلّف دافعي الضرائب كثيرا)، ولكنه اكتسب سمعة سيئة بسبب فساده الشديد ووحشيته. بدأ ماركوس مسيرته كمحام قبل أن يصبح عضوا في مجلس النواب الفلبيني من عام 1949 حتى عام 1959 وفي مجلس الشيوخ الفلبيني من عام 1959 حتى عام 1965 حيث كان أيضا رئيسا لمجلس الشيوخ من عام 1963 إلى عام 1965. قاتل ماركوس إلى جانب الأميركيين خلال الغزو الياباني وشارك في مسيرة الموت في باتان، وزعم لاحقا خلال حملاته الانتخابية أنه «بطل حرب وأكثر من نال النياشين في الفلبين»، وهو زعم ثبت بطلانه لاحقا. ووصفت وثائق الجيش الأمريكي هذا الزعم بأنه «احتيالي» و «سخيف». ومع ذلك، أيّد الرئيس فيدل راموس مزاعم ماركوس بأن الأخير أسس مجموعة ماهارليكا المقاتلة المناهضة لليابان، وذكر في سيرة رئاسته الافتتاحية أن والده نارسيسو راموس خدم كأحد قادة مجموعة ماركوس المقاتلة. انتخب ماركوس رئيسا في عام 1965. وارتفع الدين الوطني الفلبيني المستغل لتمويل مشاريع التنمية من ملياري دولار في بداية فترة ولايته إلى 26 مليار دولار بحلول نهاية عام 1985. واستنادا إلى بيانات البنك الدولي، نما الناتج المحلي الإجمالي السنوي للفلبين من 5.27 بليون دولار في عام 1964 إلى 37.14 بليون دولار في عام 1982، أي قبل عام من اغتيال نينوي أكينو. أدى عدم الاستقرار السياسي في أعقاب اغتيال أكينو، والانخفاض غير المتوقع في الائتمان الدولي وارتفاع أسعار الفائدة، وصعوبة إدارة وضع ميزان المدفوعات بسبب هبوط أسعار الصادرات إلى ركود اقتصادي حاد في عام 1984 و 1985. وبحلول نهاية عام 1985، بلغ الناتج المحلي الإجمالي 30.7 بليون دولار بعد عامين من الانكماش الاقتصادي. وقد زعم بعض منتقدي ماركوس أن معدل انتشار الفقر قد ارتفع من 41٪ في الستينات من القرن الماضي زمن توليه الرئاسة إلى 59٪ عندما أزيح من السلطة، ولكن الأبحاث الأكاديمية لقياس الفقر لم تبدأ إلا في السبعينيات، كما أن معدل الفقر الذي قاسه بنك التنمية الآسيوي أشار إلى نسبة 44٪ في عام 1985. ارتفع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الفلبيني بالدولار الأمريكي بأكثر من أربعة أضعاف من 175.9 دولار في عام 1964 إلى 741.8 في عام 1982، لكنه انخفض إلى 565.8 دولار في عام 1985 بسبب الركود من إجراءاته الحمائية والإهمال في التصنيع ورأسمالية المحاسيب والاقتراض المفرط. ومع ذلك، كان فقد أسهم في الركود وارتفاع مستويات الديون أزمة معدلات الفائدة العالمية المرتفعة، والركود الاقتصادي العالمي الشديد، والزيادة الكبيرة في أسعار النفط العالمية، التي أثرت على جميع البلدان المدينة في أمريكا اللاتينية وأوروبا ولم تستثنى الفلبين ورغم الركود في الفترة 1984-1985، فقد زاد الناتج المحلي الإجمالي للفرد بمعدل سنوي قدره 5.8 في المائة، أو أكثر من ثلاثة أضعاف، في الفترة من 1964 إلى 1985. ولم يتجاوز نصيب الفرد هذه النسبة إلا في عام 1992 فقط في بداية فترة فيدل راموس عندما بلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 814 دولار. بعد وقوع أكثر من 15 حادثة تفجير ونمو الحركات الشيوعية، وضع ماركوس البلاد تحت القانون العرفي في 23 سبتمبر 1972، حيث قام بتجديد الدستور وإسكات وسائل الإعلام واستخدم العنف والقمع ضد المعارضة السياسية. تم التصديق على الأحكام العرفية من قبل 90.77٪ من الناخبين خلال استفتاء القانون العرفي الفلبيني، 1973 على الرغم من أن الاستفتاء شابه الجدل. ووفقا لجريدة واشنطن بوست في عام 1989، قام الشيوعيون بتخطيط تفجير بلازا ميراندا عام 1971 لإثارة ماركوس ضد خصومه، ما يسمح لهم بزيادة الأعضاء الجدد حيث كانت تلك الحركات بأمس الحاجة إليهم للاستفادة من الأسلحة والمساعدات المالية القادمة من الصين. وكان تقرير منظمة العفو الدولية لعام 1976 قد أدرج 88 من المعتدين الحكوميين، بمن فيهم أفراد الشرطة الفلبينية والجيش الفلبيني، الذي كان تحت إمرة اللواء فيدل راموس ووزير الدفاع خوان بونس إنريل. وقد أجرى فريق بعثة منظمة العفو الدولية مناقشات مع الرئيس فرديناند ماركوس، وأمين الدفاع الوطني خوان بونس إنريل، والمحامي العام إستيليتو مندوزا، واللواء فيدل راموس (قائد القوات الفلبينية)، والعميد غييرمو سانتوس، القاضي نائب عام القوات المسلحة الفلبينية وغيرهم من كبار المسؤولين" عندما أعدت تقريرها. أدى الغضب الشعبي إلى انتخابات مبكرة في عام 1986. وأدت مزاعم الغش الجماعي والاضطرابات السياسية والتجاوزات في انتهاكات حقوق الإنسان إلى ثورة سلطة الشعب في فبراير 1986، وإزالته من الحكم. ولتجنب ما قد يتحول إلى مواجهات عسكرية في مانيلا بين القوات الموالية لماركوس والمعارضة له، نصحه الرئيس رونالد ريغان من خلال السيناتور بول لاكسالت بأن «يخرج بهدوء» وبعد ذلك فرّ ماركوس إلى هاواي. خلفته كورازون أكينو في الرئاسة، وهي أرملة زعيم المعارضة المغتال السيناتور بينينو (نينوي) أكينو الابن الذي عاد جوا إلى الفلبين لمواجهة ماركوس. ووفقا للوثائق التي قدمتها اللجنة الرئاسية للحكومة الجيدة، وهي وكالة حكومية أنشأتها حكومة أكينو، فإن أسرة ماركوس نهبت ما نحوه 5-10 مليار دولار أمريكي. كما أكدت اللجنة أن أسرة ماركوس عاشت حياة باذخة بأن أخذت المليارات من الدولارات من البلاد في فترة حكمه المدعوم من الولايات المتحدة بين عامي 1965 و 1986. أما زوجته إيميلدا ماركوس، التي بلغت من التجاوزات خلال فترة حكم زوجها أن أصبحت مشهورة بالبذخ بذاتها وابتكر عنها مصطلح «إميلدية». وقد رفعت ضدها العديد من الاتهامات بالكسب غير المشروع، وبعضها لا يزال قيد المحاكمة، وقد رفضت المحكمة معظمها بسبب الافتقار إلى الأدلة. وبسبب هذا فهي لا تزال نشطة في السياسة الفلبينية إلى جانب مع اثنين من أطفالها الأربعة، إيمي ماركوس وفرديناند «بونغبونغ» ماركوس الابن. تزعم إيميلدا ماركوس أن ثروة فرديناند جاءت من كنز الذهب الذي اكتسبه قبل أن يصبح رئيسا؛ وقد أيدت هذه الشهادة بشهادات في مجلس الشيوخ الفلبيني من قبل رجل الأعمال إنريكي زوبيل ومارسيلينو تاغل، المدير السابق لشركة كاريتاس مانيلا وأحد «أبرز عشرة شباب» في عام 1967. (ar)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos va ser un polític i advocat filipí. President de la República de les Filipines (1965-1986). Va estudiar dret a la . Acusat el 1939 de l'assassinat d'un oponent del seu sogre, fet esdevingut sis anys abans, va apel·lar davant del Tribunal Suprem Filipí i va ser absolt el 1940. Va arribar a exercir l'advocacia a Manila i durant la Segona Guerra Mundial va ser oficial de l'exèrcit del seu país. Posteriorment va afirmar haver exercit un paper essencial en el moviment de resistència filipí, la qual cosa va contribuir en bona part al seu èxit polític, encara que després de la seva mort es va demostrar que amb prou feines havia participat en les activitats contra els japonesos entre 1942 i 1945. El 1946 va passar a ser ajudant del primer president de la República independent de les Filipines, Manuel Roxas. Va ser membre de la Casa de Representants durant deu anys i després va formar part del Senat. El 1954 es va casar amb Imelda Marcos qui va ser sempre la seva principal consellera. (ca)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos (11. září 1917, – 28. září 1989, Honolulu) byl filipínský politik a právník a prezident Filipínské republiky v letech 1965–1985. (cs)
Ο Φερδινάντο Μάρκος (Ferdinando Marcos, 11 Σεπτεμβρίου 1917 - 28 Σεπτεμβρίου 1989) ήταν πρόεδρος και δικτάτορας των Φιλιππίνων, από τις 30 Δεκεμβρίου 1965 μέχρι τις 25 Φεβρουαρίου 1986. Ήταν πρωθυπουργός από τις 12 Ιουνίου 1978, μέχρι τις 30 Ιουνίου 1981. Διετέλεσε επίσης πρόεδρος της Γερουσίας των Φιλιππίνων (1959-65). Ήταν σύζυγος της Ιμέλντα Μάρκος. Εκδιώχθηκε από την εξουσία μετά από λαϊκή επανάσταση, το 1986. Κατέφυγε στη Χαβάη των ΗΠΑ όπου και πέθανε το 1989. (el)
Ferdinand Edralin Marcos (* 11. September 1917 in Sarrat, Provinz Ilocos Norte; † 28. September 1989 in Honolulu, Hawaii) war vom 30. Dezember 1965 bis zum 25. Februar 1986 der zehnte Präsident der Philippinen und regierte ab 1972 das Land diktatorisch. 1986 musste Marcos nach einem Volksaufstand – auch bekannt als EDSA-Revolution – das Land verlassen, und US-Präsident Ronald Reagan bot ihm und seiner Familie „ehrenwertes“ Asyl in den USA an. Wie Jovito Salonga, der Vorsitzende einer Marcos-Untersuchungskommission, feststellte, fand während seiner Präsidentschaft „eine noch nie dagewesene Plünderung einer ganzen Nation“ statt. (de)
Ferdinand Emmanuel Edralin MARCOS (11-an de septembro 1917 - 28-an de septembro 1989) estis filipina advokato kaj politikisto, 10-a filipina prezidento (1965 - 1986) kaj 4-a ĉefministro (1978 - 1981). Li estis edzo de Imelda Marcos kaj kuzo de , nome la 12-a filipina prezidento, kaj patro , nome la 17-a filipina prezidento. Li estis akuzata kiel diktatoro (kaj fondanto de enorma riĉo danke al siaj ŝtataj postenoj) ĉefe dum la 1970-aj jaroj kaj ĝis 1986, kiam li estis elpostenigita de la nomita Revolucio de EDSA, kaj devis ekziliĝi. Totale li estis filipina prezidento dum 21 jaroj. (eo)
Ferdinand Emmanuel Marcos y Edralín (Sarrat, Ilocos Norte; 11 de septiembre de 1917-Honolulu, Hawái; 28 de septiembre de 1989) fue un cleptócrata, abogado y político filipino que ejerció como dictador bajo el cargo de presidente de Filipinas desde 1965 hasta 1986, gobernando el país mediante una autocracia, y centralizando el poder a nivel nacional con la ayuda de su esposa, la primera dama de Filipinas, Imelda Marcos. Proveniente de una reconocida e influyente familia, participó en el durante la Segunda Guerra Mundial, desempeño que le proporcionó cierto reconocimiento, que después usó para desarrollar su carrera política. Se desempeñó en tres períodos consecutivos como miembro de la Cámara de Representantes de Filipinas, desde 1949 hasta 1959, tras lo cual pasó a ejercer como senador de Filipinas y llegó a ser presidente del Senado de Filipinas entre 1962 y 1965, tras lo cual fue elegido para la presidencia de Filipinas en 1965 y de nuevo en 1969. Entonces, con la consiguiente proclamación de una ley marcial, se mantuvo en el poder durante los nueve años que estuvo en vigencia. Posteriormente pasó a ejercer el cargo de primer ministro de Filipinas, desde 1978 hasta 1981, cuando volvió a ser reelegido para la presidencia, cargo en el que permaneció durante 21 años. Fue finalmente depuesto por la Revolución de EDSA en 1986, tras lo cual partió al exilio en Hawái junto con su esposa. (es)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos Sr. (UK: /ˈmɑːrkɒs/ MAR-koss, US: /-koʊs, -kɔːs/ -⁠kohss, -⁠kawss, Tagalog: [ˈmaɾkɔs]; September 11, 1917 – September 28, 1989) was a Filipino politician, lawyer, dictator, and kleptocrat who was the 10th president of the Philippines from 1965 to 1986. He ruled under martial law from 1972 until 1981 and kept most of his martial law powers until he was deposed in 1986, branding his rule as "constitutional authoritarianism" under his Kilusang Bagong Lipunan (New Society Movement). One of the most controversial leaders of the 20th century, Marcos's rule was infamous for its corruption, extravagance, and brutality. Marcos gained political success by claiming to have been the "most decorated war hero in the Philippines", but many of his claims have been found to be false, with United States Army documents describing his wartime claims as "fraudulent" and "absurd". After World War II, he became a lawyer then served in the Philippine House of Representatives from 1949 to 1959 and the Philippine Senate from 1959 to 1965. He was elected the President of the Philippines in 1965 and presided over an economy that grew during the beginning of his 20-year rule but would end in the loss of livelihood, extreme poverty, and a crushing debt crisis. He pursued an aggressive program of infrastructure development funded by foreign debt, making him popular during his first term, although it triggered an inflationary crisis which led to social unrest in his second term. Marcos placed the Philippines under martial law on September 23, 1972, shortly before the end of his second term. Martial law was ratified in 1973 through a fraudulent referendum. The Constitution was revised, media outlets were silenced, and violence and oppression were used against the political opposition, Muslims, suspected communists, and ordinary citizens. After being elected for a third term in the 1981 Philippine presidential election, Marcos's popularity suffered greatly, due to the economic collapse that began in early 1983 and the public outrage over the assassination of opposition leader Senator Benigno "Ninoy" Aquino Jr. later that year. This discontent, the resulting resurgence of the opposition in the 1984 Philippine parliamentary election, and the discovery of documents exposing his financial accounts and false war records led Marcos to call the snap election of 1986. Allegations of mass cheating, political turmoil, and led to the People Power Revolution of February 1986, which removed him from power. To avoid what could have been a military confrontation in Manila between pro- and anti-Marcos troops, Marcos was advised by US President Ronald Reagan through Senator Paul Laxalt to "cut and cut cleanly". Marcos then fled with his family to Hawaii. He was succeeded as president by Aquino's widow, Corazon "Cory" Aquino. According to source documents provided by the Presidential Commission on Good Government (PCGG), the Marcos family stole US$5 billion–$10 billion from the Central Bank of the Philippines. The PCGG also maintained that the Marcos family enjoyed a decadent lifestyle, taking away billions of dollars from the Philippines between 1965 and 1986. His wife, Imelda Marcos, made infamous in her own right by the excesses that characterized her and her husband's conjugal dictatorship, is the source of the term "Imeldific". Two of their children, Imee Marcos and Ferdinand "Bongbong" Marcos Jr., are still active in Philippine politics, with Bongbong having been elected president in the 2022 election. Ferdinand and Imelda Marcos held the Guinness World Record for the largest-ever theft from a government for decades, although Guinness took the record down from their website while it underwent periodic review a few weeks before the 2022 Philippine presidential election. (en)
Ferdinand Edralin Marcos politikaria eta diktadorea izan zen. Filipinetako Errepublikako lehendakari izan zen 1965etik 1986 arte. (eu)
Iar-uachtarán agus deachtóir ar na hOileáin Fhilipíneacha ab ea Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos Sr. a rugadh ar an 11 Meán Fómhair 1917 agus a fuair bás ar an 28 Meán Fómhair 1989. (ga)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos, né le 11 septembre 1917 à Sarrat et mort le 28 septembre 1989 à Honolulu, est un avocat et homme d'État philippin, président des Philippines du 30 décembre 1965 au 25 février 1986 et Premier ministre de 1978 à 1981. Après avoir combattu au cours de la Seconde Guerre mondiale, il devient avocat avant d'être élu à la Chambre des représentants puis au Sénat. Il est élu président en 1965 et réélu en 1969. C'est au cours de ce mandat qu'il déclare la loi martiale en 1972 instaurant un régime dictatorial. Il y met fin en 1981 et est réélu président. Sa popularité chute du fait de la crise économique que connaît le pays et de l'assassinat du leader de l'opposition Benigno Aquino, Jr. en 1983 ainsi que d'accusations de corruption. Entachée de fraude, l'élection présidentielle — qui se tient au même moment que la révolution de février 1986 — conduit à la fin de son régime. Il s'enfuit alors en exil à Hawaï, où il meurt trois ans plus tard. Avec sa femme Imelda Marcos, il incarne la corruption et l'extravagance de la dictature. Selon la Presidential Commission on Good Government, leur famille a volé au pays entre 5 et 10 milliards de dollars américains. Son fils, Ferdinand Romualdez Marcos Jr., est élu président en 2022. (fr)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos Sr. (11 September 1917 – 28 September 1989) adalah Presiden kesepuluh Filipina. Ia menjabat dari 30 Desember 1965 hingga 25 Februari 1986. Marcos lulus dari Fakultas Hukum Universitas Filipina dengan gelar cum laude pada tahun 1939. Ia turut berperang melawan Jepang dalam Perang Dunia II dan memperoleh penghargaan atas jasa-jasanya selama perang. Pada tahun 1954, ia menikah dengan Imelda Romuáldez yang kelak akan membantunya dalam kampanye presidennya. Ia kemudian bergabung dengan Partai Nacionalista, dan bersama dengan calon wakil presidennya Fernando Lopez, ia mengalahkan presiden Diosdado Macapagal dalam pemilu 1965. Marcos adalah presiden Filipina pertama yang terpilih untuk menjabat selama dua masa bakti berturut-turut secara penuh. Pada tahun 1972, ia mendirikan rezim otoriter yang memperbolehkannya tetap berkuasa hingga rezim tersebut dihapus pada 1981, dengan menggunakan hukum darurat militer sebagai alat untuk menekan oposisi. Ia kemudian dilantik kembali pada tahun yang sama untuk menjabat masa bakti selama enam tahun yang diwarnai pengaturan politik yang tidak baik, masalah kesehatan, serta pelanggaran hak asasi manusia oleh pihak militer dan korupsi yang merajalela dalam pemerintahan. Pada masa inilah, terjadilah kasus pembunuhan pemimpin oposisi Benigno Aquino, Jr., yang terjadi tahun 1983. Hal ini mulai memicu ketidakpuasan publik terhadap pemerintahannya. Secara umum, rezim Marcos sama dengan rezim Orde Baru di Indonesia, dengan karakteristik yang hampir sama. Marcos memiliki visi Bagong Lipunan (Masyarakat baru), di mana doktrinnya adalah "orang miskin dan kaya harus bekerjasama satu sama lain untuk menuju satu tujuan masyarakat dan mencapai kebebasan melalui kesadaran diri". Karakter rezim ini yang serupa Orde Baru adalah lebih menekankan pembangunan ekonomi negara, yang banyak memanfaatkan pinjaman dari luar negeri. Pada tahun 1986, ia terpilih untuk keempat kalinya dalam sebuah pemilu yang diduga dipengaruhi kecurangan. Marcos akhirnya diturunkan dari jabatannya sebagai presiden dalam Revolusi EDSA, sebuah revolusi yang damai di bawah pimpinan Corazon Aquino (janda Benigno Aquino), pada tahun yang sama. Bersama dengan istrinya, Imelda, Marcos melarikan diri ke Hawaii. Di sana ia dituduh menggelapkan uang negara dan pinjaman dari luar negeri untuk kepentingannya dan kroni-kroninya (terutama pinjaman dari Amerika Serikat, yang merupakan sekutu terdekat Filipina) dan ditemukan bersalah. Marcos meninggal dunia di Honolulu, Hawaii pada tahun 1989 akibat penyakit ginjal, jantung, dan paru-paru. Marcos pertama dikebumikan di Hawaii, sejak itu dimakamkan di kuburan besar indah di Kota Batac, provinsi Ilocos Utara. (in)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos (Sarrat, 11 settembre 1917 – Honolulu, 28 settembre 1989) è stato un politico, avvocato, militare e dittatore filippino, 10º presidente delle Filippine. Nativo della città di Sarrat, nell'estremo nord del Paese, Marcos visse un'avventurosa giovinezza e studiò giurisprudenza all'Università delle Filippine. Affermò di aver partecipato alle attività anti-nipponiche tra il 1942 e il 1945 durante la seconda guerra mondiale e di aver svolto un ruolo fondamentale nel movimento di Resistenza filippina. Le sue 33 medaglie ottenute lo resero il soldato più decorato della storia filippina. Sulla base di queste esperienze che contribuirono ad incrementare la sua popolarità, iniziò la carriera politica: nel 1946 divenne assistente del primo Presidente della Repubblica indipendente delle Filippine, Manuel Roxas; fu quindi membro della Camera dei rappresentanti, il Parlamento filippino, dal 1949 al 1959 e successivamente entrò a far parte del Senato. Come senatore propose un elevato numero di leggi e divenne una delle figure di spicco del Partito Liberale. Vinse le elezioni presidenziali del 1965, 1969 e 1981, rimanendo in carica ininterrottamente dal dicembre 1965 al febbraio 1986. È stato il primo dei due unici presidenti filippini a rassegnare le dimissioni dalla massima carica dello Stato insieme a Joseph Estrada, nonché l'unico ad essere eletto per tre mandati. Marcos avviò un ambizioso progetto di opere pubbliche e di intensificazione nella riscossione delle imposte che condusse il Paese verso un periodo di prosperità economica per tutti gli anni settanta. Dopo la sua prima rielezione, gli oppositori di Marcos bloccarono i suoi ambiziosi piani e la prosperità politica venne scossa con la graduale comparsa di una guerriglia comunista e un'altra musulmana; per fronteggiare l'aumento della criminalità e della disobbedienza civile e con la minaccia di un'insurrezione comunista guidata dai gruppi NPA e Partito Comunista delle Filippine, Marcos dichiarò la legge marziale il 21 settembre 1972 in virtù della Proclamazione n. 1081. Affermò che la legge marziale era il preludio per la creazione di un Bagong Lipunan (in italiano "Nuova Società") basata su nuovi valori sociali e politici. Mosso da una fede fortemente anti-comunista, il Presidente decretò la riduzione della libertà di stampa e di altre libertà civili, chiuse il Congresso e le aziende nel campo dei media, ordinò l'arresto dei leader dell'opposizione e gli attivisti militanti accusati di istigazione alla violenza, tra cui i senatori con lui più critici come Benigno Aquino Jr., Jovito Salonga e Jose Diokno. La proclamazione della legge marziale venne ben accolta inizialmente. Il tasso di criminalità diminuì profondamente dopo aver attuato il coprifuoco. Molti oppositori politici furono costretti all'esilio. La legge marziale venne revocata ufficialmente il 17 gennaio 1981 e sei mesi dopo Marcos venne rieletto per un terzo mandato della durata di 6 anni. In seguito alla delicata situazione venutasi a creare dopo l'assassinio di Benigno Aquino nel 1983 e all'aumento dell'insoddisfazione popolare, iniziò il declino del governo Marcos, con la pressione da parte degli Stati Uniti (i quali da sempre avevano supportato il suo regime) che culminò con le elezioni anticipate nel febbraio 1986, dove il Presidente venne nuovamente dichiarato vincitore. La vedova di Benigno Aquino, Corazon Aquino, e i suoi sostenitori denunciarono i risultati ufficiali e diedero inizio a una pacifica sollevazione civile e militare. La rivoluzione del Rosario e le massicce e oramai incontrollabili proteste costrinsero Marcos ad abbandonare la presidenza il 25 febbraio 1986 e a partire con la moglie Imelda in esilio per le Hawaii, dove morì il 28 settembre 1989. Figura estremamente polarizzante e spesso travisata, Ferdinand Marcos rimane uno dei presidenti più controversi della storia delle Filippine. Benché l'imposizione della legge marziale sia stata criticata e il suo regime sia stato accusato pesantemente di corruzione e di numerose violazioni dei diritti umani, nei suoi 20 anni al potere Marcos fu in grado di erigere più scuole, ospedali e infrastrutture di tutti i presidenti che lo precedettero messi assieme. Malgrado le centinaia di incriminazioni lanciate contro Marcos dopo la sua caduta, egli non fu mai giudicato colpevole. I coniugi Marcos, accusati di appropriazione indebita, furono assolti da un grand jury di Manhattan nel 1988. Sin da allora i loro figli Ferdinand Jr. ed Imee sono entrati a loro volta nello scenario politico del paese. (it)
フェルディナンド・エドラリン・マルコス（スペイン語: Ferdinand Edralin Marcos、1917年9月11日 - 1989年9月28日）は、フィリピン共和国の政治家。フィリピン共和国第6代大統領で、フィリピンの第10代大統領。独裁者としてフィリピンに君臨し、約20年間にわたって権力を握ったが、1986年のエドゥサ革命によって打倒された。 (ja)
페르디난드 에마누엘 에드랄린 마르코스(스페인어: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos, 1917년 9월 11일 ~ 1989년 9월 28일)는 필리핀의 법률가이자 독립운동가, 정치가로, 필리핀의 제10대 대통령이자 제11대 , 제3대 총리이다. 1965년 대통령이 된 뒤 21년간 장기집권하면서 1972년 계엄령을 공포하여 정적과 언론인을 투옥하는 등 독재체제를 구축하였다. 대학 재학 중 1933년 정치가인 아버지의 정적을 살해했다가 체포되어 1939년 11월 유죄 판결을 받았으나 대법원에 상소하여 1년 뒤에 무죄 판결을 받았다. 그 뒤 마닐라에서 법정 전문 변호사로 개업하고 제2차 세계 대전 때에는 장교로 항일 전쟁에 참전했다. 한때 필리핀 바탄에서 일본군 포로가 되었으나 탈출에 성공, 항일 게릴라 지도자로 활동했다. 필리핀의 하원 의원과 을 거쳐 1965년에 의 대통령 후보자로 내정되었다가 밀려나자 상원 의장직을 차지했음에도 탈당, 필리핀 민주당으로 당적을 옮긴 뒤 대통령에 당선되었다. 1972년 9월 계엄령을 선포하여 정당활동을 금지하고 정적과 언론인을 투옥하였다. 대통령 집권 초기에는 경제 개혁을 추진하고 공산주의 체제 하의 국가들과도 외교를 맺었고, 높은 지지율을 얻어 1969년에도 재선되었지만, 경제 사정 악화와 개혁 실패 등에 부딪혀 독재 정치를 하기 시작했고 부패를 일삼았다. 1976년 헌법을 개정하여 대통령의 권력을 강화하고 1981년 1월 계엄령을 해제, 정치범 일부를 석방했다. 1983년 베니그노 아키노(Benigno Aquino) 암살 사건을 계기로 범인으로 몰리기 시작했고, 온갖 부정을 저질러 1986년 대선에서 코라손 아키노를 낙선시키고 재선에 성공했으나 반정부 시위의 여파로 그해 2월 자진 사임하였다. 사임 이후 하와이로 망명하여 그곳에서 사망했다. 배우자 이멜다 마르코스는 정치인으로, 마르코스 대통령 재임 기간 동안 큰 영향력을 발휘했다. (ko)
Ferdinand Emmanuel Edralín Marcos (Sarrat, 11 september 1917 - Honolulu, 28 september 1989) was van 1965 tot 1986 de tiende en langst regerende president van de Filipijnen. Na het afkondigen van de staat van beleg tijdens zijn tweede termijn in 1972 regeerde Marcos het land op dictatoriale wijze totdat een volksopstand, na de bekendmaking van de zeer controversiële verkiezingsuitslag in 1986, hem dwong af te treden en te vluchten naar Hawaï. Hij werd opgevolgd door zijn voornaamste rivale bij de verkiezingen, Corazon Aquino. (nl)
Ferdinand Emmanuel Edralín Marcos, född 11 september 1917 i Sarrat i Ilocos Norte på Luzon, död 28 september 1989 i Honolulu i Hawaii, var en filippinsk politiker och landets president 1965–1986. Marcos införde krigslagar mellan 1972 och 1981 och var landets diktator, hans styre anses ha varit en kleptokrati. (sv)
Ferdinand Emmanuel Edralín Marcos (Sarrat, 11 de setembro de 1917 — Honolulu, Havaí, 28 de setembro de 1989) foi um político e advogado filipino, presidente de seu país de 1965 a 1986. Casado com Imelda Marcos, ex-ganhadora de concurso de beleza nas Filipinas, que também ficou conhecida por sua grande coleção de sapatos. Foi eleito para a Câmara dos Representantes, em 1949, e para o Senado em 1959. Depois de ter perdido as eleições presidenciais como candidato do Partido Liberal em 1964, veio a ser eleito presidente como candidato do Partido Nacionalista ainda em 1964, sendo reeleito em 1969 e ainda em 1981. Durante o seu governo realizaram-se reformas econômicas e sociais, assim como elaborou uma nova Constituição em que atribuía mais poderes à Presidência. A forte oposição levou-o a prender os seus líderes opositores e a instaurar a lei marcial, iniciando uma guerra de guerrilha pelos maoistas e separatistas muçulmanos. Levantou a lei marcial em 1981, mas, no entanto, a corrupção do Governo aumentou, bem como a pobreza e a guerrilha. Em 1986, foi declarado oficialmente vencedor das eleições, mas suspeitou-se a nível nacional e internacional de fraude eleitoral maciça, tendo-se o exército, então, dividido e Marcos fugido para o Havaí (já no curso da chamada Revolução de Edsa ou Revolução do Poder Popular) subindo ao poder Corazón Aquino, a viúva de , um dos seus grandes opositores, assassinado em 1983, quando do seu regresso às Filipinas. Em novembro de 2016, foi enterrado no Cemitério dos Heróis Filipinos. (pt)
Ferdinand Edralin Marcos (ur. 11 września 1917 w , zm. 28 września 1989 w Honolulu) – filipiński polityk i prezydent, a w praktyce dyktator tego kraju w latach 1965-1986. Był mężem Imeldy Marcos a ojcem siedemnastego prezydenta Filipin Ferdinanda Marcosa Jr. (pl)
Фердина́нд Ма́ркос (Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos; 11 сентября 1917 — 28 сентября 1989) — филиппинский государственный и политический деятель. Президент Филиппин (1965—1986). (ru)
费迪南德·埃曼努埃爾·埃德拉林·马科斯（他加祿語：Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos，1917年9月11日－1989年9月28日），為與後來也當選總統的兒子區分又稱老马科斯（他加祿語：Ferdinand Marcos Sr.），菲律賓政治人物、律师、独裁者，于1965年至1986年担任菲律宾总统。他在1972年至1981年实施戒严令，并在之后保留了大部分戒严令权力直至1986年被人民力量革命推翻。马科斯早期通过声称自己是“菲律宾获奖最多的战争英雄”而获得政治上的成功，但他的许多说法最终被认为是虚假，美国陆军的文件描述他在战时的说法是“欺诈性”和“荒谬”的（参见：费迪南德·马科斯的军事生涯）。第二次世界大战后，他成为一名律师。1949年至1959年在菲律宾众议院任职，1959年至1965年在菲律宾参议院任职。之后，他在成功当选总统。上任后，马科斯推行了一项由外债资助的基础设施发展计划，使他在第一任期内很受欢迎，尽管这些举措在之后引发了通货膨胀危机，导致第二任期的社会动荡。1972年9月23日，马科斯在他的第二个任期即将结束前不久宣布菲律宾进入戒严令。戒严令于1973年通过获得批准。在此期间，宪法被修改，媒体被压制，政府使用暴力打压政治反对派、穆斯林、疑似共产主义者和普通公民。在中，马科斯再度连任，展开第三届任期。由于1983年初开始的经济崩溃以及反对党领袖参议员阿基诺被暗杀引起的公愤，马科斯的声望大打折扣。种种的不满导致反对派在1984年菲律宾议会选举中死灰复燃，加上他的财务账户和虚假的战争记录被多份文件揭露，使得马科斯决定于1986年宣布提前。对大规模的选举舞弊、政治动荡和侵犯人权的指控导致了1986年2月的人民力量革命，这场革命使他下台。为避免支持和反对马科斯的军队在马尼拉发生军事冲突，美国总统罗纳德·里根通过参议员建议马科斯“一刀切”（Cut and cut cleanly）。马科斯随后与家人一起逃往夏威夷。阿基诺的遗孀科拉松继任总统。根据提供的文件，从菲律宾中央银行窃取了50亿美元至100亿美元。PCGG还认为，马科斯家族过着奢侈的生活，在1965年至1986年间从菲律宾夺走了数十亿美元。马科斯和夫人伊梅尔达·马科斯保持着数十年来吉尼斯世界纪录中最大的政府盗窃案。 (zh)
Фердинанд Маркос (Ferdinand Marcos) (11 вересня 1917 — 28 вересня 1989) — президент та диктатор Філіппін (1966—1986 рр.). 30 грудня 1965 — Колишній голова Сенату, представник Націоналістичної партії Маркос обраний президентом Філіппін. Двадцять років його перебування при владі стали періодом диктарського правління, встановлення в країні військово-поліцейського режиму, переслідування політичних опонентів і розгулу корупції під гаслом боротьби з комунізмом. Маркос втратив свій пост в 1986 році в результаті повстання, що спалахнуло після очевидних махінацій під час чергових президентських виборів, і був змушений емігрувати. В 1988 році проти нього в США було порушено кримінальну справу за звинуваченням у корупції і викраденні кількох мільярдів доларів з казни Філіппін, котра не була доведена до кінця через смерть Маркоса в 1989 році. Його дружина Імельда Маркос, що за життя чоловіка займала ряд важливих державних постів, повернулась на батьківщину і в 1991 та 1995 роках безуспішно балотувалась на пост президента, в 1995 році стала депутатом Палати представників. (uk)

dbp:data

33710000 (xsd:integer)
54300000 (xsd:integer)
3.43
4.75
Sources: (en)
USD1 = ₱20 (en)
USD1 = ₱6.44 (en)
₱ 381,497 million (en)
₱1 = USD0.05 (en)
₱1 = USD0.16 (en)
₱10,524 (en)
₱285,886 million (en)
₱361,791 million (en)
₱571,883 million (en)
₱63,626 million (en)
₱70,254 million (en)
₱8,932 (en)
₱9,546 (en)
₱9,802 (en)

dbp:header

Population (en)
Per capita income (en)
Exchange rates (en)
Gross Domestic Product (en)
Total exports (en)

dbp:label

1966 (xsd:integer)
1967 (xsd:integer)
1971 (xsd:integer)
1972 (xsd:integer)
1985 (xsd:integer)
Growth rate, 1966–71 average (en)
Growth rate, 1972–85 average (en)

dbp:office

3 (xsd:integer)
9 (xsd:integer)
dbr:House_of_Representatives_of_the_Philippines
dbr:Secretary_of_National_Defense_(Philippines)
dbr:Senate_of_the_Philippines
Member of the (en)
President of the Philippines (en)
from Ilocos Norte's 2nd district (en)

dbp:reason

Section "One author" tag has been addressed through the addition of other sources, but editor who put this tag on identified this reference as "partisan". Information is not uncommon so a better source may be desirable. (en)
Partisan source (en)

dbp:s

Author:Ferdinand Marcos (en)

dbp:termStart

1949-12-30 (xsd:date)
1959-12-30 (xsd:date)
1963-04-05 (xsd:date)
1965-12-30 (xsd:date)
1965-12-31 (xsd:date)
1971-08-28 (xsd:date)
1978-06-12 (xsd:date)

dbp:unit

14 (xsd:integer)
21 (xsd:integer)

dbp:wikiPageUsesTemplate

rdfs:comment

Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos (11. září 1917, – 28. září 1989, Honolulu) byl filipínský politik a právník a prezident Filipínské republiky v letech 1965–1985. (cs)
Ο Φερδινάντο Μάρκος (Ferdinando Marcos, 11 Σεπτεμβρίου 1917 - 28 Σεπτεμβρίου 1989) ήταν πρόεδρος και δικτάτορας των Φιλιππίνων, από τις 30 Δεκεμβρίου 1965 μέχρι τις 25 Φεβρουαρίου 1986. Ήταν πρωθυπουργός από τις 12 Ιουνίου 1978, μέχρι τις 30 Ιουνίου 1981. Διετέλεσε επίσης πρόεδρος της Γερουσίας των Φιλιππίνων (1959-65). Ήταν σύζυγος της Ιμέλντα Μάρκος. Εκδιώχθηκε από την εξουσία μετά από λαϊκή επανάσταση, το 1986. Κατέφυγε στη Χαβάη των ΗΠΑ όπου και πέθανε το 1989. (el)
Ferdinand Edralin Marcos (* 11. September 1917 in Sarrat, Provinz Ilocos Norte; † 28. September 1989 in Honolulu, Hawaii) war vom 30. Dezember 1965 bis zum 25. Februar 1986 der zehnte Präsident der Philippinen und regierte ab 1972 das Land diktatorisch. 1986 musste Marcos nach einem Volksaufstand – auch bekannt als EDSA-Revolution – das Land verlassen, und US-Präsident Ronald Reagan bot ihm und seiner Familie „ehrenwertes“ Asyl in den USA an. Wie Jovito Salonga, der Vorsitzende einer Marcos-Untersuchungskommission, feststellte, fand während seiner Präsidentschaft „eine noch nie dagewesene Plünderung einer ganzen Nation“ statt. (de)
Ferdinand Emmanuel Edralin MARCOS (11-an de septembro 1917 - 28-an de septembro 1989) estis filipina advokato kaj politikisto, 10-a filipina prezidento (1965 - 1986) kaj 4-a ĉefministro (1978 - 1981). Li estis edzo de Imelda Marcos kaj kuzo de , nome la 12-a filipina prezidento, kaj patro , nome la 17-a filipina prezidento. Li estis akuzata kiel diktatoro (kaj fondanto de enorma riĉo danke al siaj ŝtataj postenoj) ĉefe dum la 1970-aj jaroj kaj ĝis 1986, kiam li estis elpostenigita de la nomita Revolucio de EDSA, kaj devis ekziliĝi. Totale li estis filipina prezidento dum 21 jaroj. (eo)
Ferdinand Edralin Marcos politikaria eta diktadorea izan zen. Filipinetako Errepublikako lehendakari izan zen 1965etik 1986 arte. (eu)
Iar-uachtarán agus deachtóir ar na hOileáin Fhilipíneacha ab ea Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos Sr. a rugadh ar an 11 Meán Fómhair 1917 agus a fuair bás ar an 28 Meán Fómhair 1989. (ga)
フェルディナンド・エドラリン・マルコス（スペイン語: Ferdinand Edralin Marcos、1917年9月11日 - 1989年9月28日）は、フィリピン共和国の政治家。フィリピン共和国第6代大統領で、フィリピンの第10代大統領。独裁者としてフィリピンに君臨し、約20年間にわたって権力を握ったが、1986年のエドゥサ革命によって打倒された。 (ja)
Ferdinand Emmanuel Edralín Marcos (Sarrat, 11 september 1917 - Honolulu, 28 september 1989) was van 1965 tot 1986 de tiende en langst regerende president van de Filipijnen. Na het afkondigen van de staat van beleg tijdens zijn tweede termijn in 1972 regeerde Marcos het land op dictatoriale wijze totdat een volksopstand, na de bekendmaking van de zeer controversiële verkiezingsuitslag in 1986, hem dwong af te treden en te vluchten naar Hawaï. Hij werd opgevolgd door zijn voornaamste rivale bij de verkiezingen, Corazon Aquino. (nl)
Ferdinand Emmanuel Edralín Marcos, född 11 september 1917 i Sarrat i Ilocos Norte på Luzon, död 28 september 1989 i Honolulu i Hawaii, var en filippinsk politiker och landets president 1965–1986. Marcos införde krigslagar mellan 1972 och 1981 och var landets diktator, hans styre anses ha varit en kleptokrati. (sv)
Ferdinand Edralin Marcos (ur. 11 września 1917 w , zm. 28 września 1989 w Honolulu) – filipiński polityk i prezydent, a w praktyce dyktator tego kraju w latach 1965-1986. Był mężem Imeldy Marcos a ojcem siedemnastego prezydenta Filipin Ferdinanda Marcosa Jr. (pl)
Фердина́нд Ма́ркос (Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos; 11 сентября 1917 — 28 сентября 1989) — филиппинский государственный и политический деятель. Президент Филиппин (1965—1986). (ru)
فرديناند إيمانويل إدرالين ماركوس، الأب (11 سبتمبر 1917 - 28 سبتمبر 1989) هو سياسي فلبيني راحل كان رئيسا لجمهورية الفلبين في الفترة من 1965 إلى 1986. وحكم بشكل دكتاتوري بموجب الأحكام العرفية من عام 1972 حتى عام 1981. بدأ نظامه عددا غير مسبوق من مشاريع البنية التحتية والآثار (المعروفة بالعامية باسم «مجمع الصروح» والذي كلّف دافعي الضرائب كثيرا)، ولكنه اكتسب سمعة سيئة بسبب فساده الشديد ووحشيته. (ar)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos va ser un polític i advocat filipí. President de la República de les Filipines (1965-1986). Va estudiar dret a la . Acusat el 1939 de l'assassinat d'un oponent del seu sogre, fet esdevingut sis anys abans, va apel·lar davant del Tribunal Suprem Filipí i va ser absolt el 1940. Va arribar a exercir l'advocacia a Manila i durant la Segona Guerra Mundial va ser oficial de l'exèrcit del seu país. Posteriorment va afirmar haver exercit un paper essencial en el moviment de resistència filipí, la qual cosa va contribuir en bona part al seu èxit polític, encara que després de la seva mort es va demostrar que amb prou feines havia participat en les activitats contra els japonesos entre 1942 i 1945. El 1946 va passar a ser (ca)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos Sr. (UK: /ˈmɑːrkɒs/ MAR-koss, US: /-koʊs, -kɔːs/ -⁠kohss, -⁠kawss, Tagalog: [ˈmaɾkɔs]; September 11, 1917 – September 28, 1989) was a Filipino politician, lawyer, dictator, and kleptocrat who was the 10th president of the Philippines from 1965 to 1986. He ruled under martial law from 1972 until 1981 and kept most of his martial law powers until he was deposed in 1986, branding his rule as "constitutional authoritarianism" under his Kilusang Bagong Lipunan (New Society Movement). One of the most controversial leaders of the 20th century, Marcos's rule was infamous for its corruption, extravagance, and brutality. (en)
Ferdinand Emmanuel Marcos y Edralín (Sarrat, Ilocos Norte; 11 de septiembre de 1917-Honolulu, Hawái; 28 de septiembre de 1989) fue un cleptócrata, abogado y político filipino que ejerció como dictador bajo el cargo de presidente de Filipinas desde 1965 hasta 1986, gobernando el país mediante una autocracia, y centralizando el poder a nivel nacional con la ayuda de su esposa, la primera dama de Filipinas, Imelda Marcos. (es)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos Sr. (11 September 1917 – 28 September 1989) adalah Presiden kesepuluh Filipina. Ia menjabat dari 30 Desember 1965 hingga 25 Februari 1986. Marcos lulus dari Fakultas Hukum Universitas Filipina dengan gelar cum laude pada tahun 1939. Ia turut berperang melawan Jepang dalam Perang Dunia II dan memperoleh penghargaan atas jasa-jasanya selama perang. Pada tahun 1954, ia menikah dengan Imelda Romuáldez yang kelak akan membantunya dalam kampanye presidennya. Ia kemudian bergabung dengan Partai Nacionalista, dan bersama dengan calon wakil presidennya Fernando Lopez, ia mengalahkan presiden Diosdado Macapagal dalam pemilu 1965. (in)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos, né le 11 septembre 1917 à Sarrat et mort le 28 septembre 1989 à Honolulu, est un avocat et homme d'État philippin, président des Philippines du 30 décembre 1965 au 25 février 1986 et Premier ministre de 1978 à 1981. Avec sa femme Imelda Marcos, il incarne la corruption et l'extravagance de la dictature. Selon la Presidential Commission on Good Government, leur famille a volé au pays entre 5 et 10 milliards de dollars américains. Son fils, Ferdinand Romualdez Marcos Jr., est élu président en 2022. (fr)
Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos (Sarrat, 11 settembre 1917 – Honolulu, 28 settembre 1989) è stato un politico, avvocato, militare e dittatore filippino, 10º presidente delle Filippine. Nativo della città di Sarrat, nell'estremo nord del Paese, Marcos visse un'avventurosa giovinezza e studiò giurisprudenza all'Università delle Filippine. Affermò di aver partecipato alle attività anti-nipponiche tra il 1942 e il 1945 durante la seconda guerra mondiale e di aver svolto un ruolo fondamentale nel movimento di Resistenza filippina. Le sue 33 medaglie ottenute lo resero il soldato più decorato della storia filippina. Sulla base di queste esperienze che contribuirono ad incrementare la sua popolarità, iniziò la carriera politica: nel 1946 divenne assistente del primo Presidente della Repubblica (it)
페르디난드 에마누엘 에드랄린 마르코스(스페인어: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos, 1917년 9월 11일 ~ 1989년 9월 28일)는 필리핀의 법률가이자 독립운동가, 정치가로, 필리핀의 제10대 대통령이자 제11대 , 제3대 총리이다. 1965년 대통령이 된 뒤 21년간 장기집권하면서 1972년 계엄령을 공포하여 정적과 언론인을 투옥하는 등 독재체제를 구축하였다. 대학 재학 중 1933년 정치가인 아버지의 정적을 살해했다가 체포되어 1939년 11월 유죄 판결을 받았으나 대법원에 상소하여 1년 뒤에 무죄 판결을 받았다. 그 뒤 마닐라에서 법정 전문 변호사로 개업하고 제2차 세계 대전 때에는 장교로 항일 전쟁에 참전했다. 한때 필리핀 바탄에서 일본군 포로가 되었으나 탈출에 성공, 항일 게릴라 지도자로 활동했다. 사임 이후 하와이로 망명하여 그곳에서 사망했다. 배우자 이멜다 마르코스는 정치인으로, 마르코스 대통령 재임 기간 동안 큰 영향력을 발휘했다. (ko)
Ferdinand Emmanuel Edralín Marcos (Sarrat, 11 de setembro de 1917 — Honolulu, Havaí, 28 de setembro de 1989) foi um político e advogado filipino, presidente de seu país de 1965 a 1986. Casado com Imelda Marcos, ex-ganhadora de concurso de beleza nas Filipinas, que também ficou conhecida por sua grande coleção de sapatos. Em novembro de 2016, foi enterrado no Cemitério dos Heróis Filipinos. (pt)
Фердинанд Маркос (Ferdinand Marcos) (11 вересня 1917 — 28 вересня 1989) — президент та диктатор Філіппін (1966—1986 рр.). 30 грудня 1965 — Колишній голова Сенату, представник Націоналістичної партії Маркос обраний президентом Філіппін. Двадцять років його перебування при владі стали періодом диктарського правління, встановлення в країні військово-поліцейського режиму, переслідування політичних опонентів і розгулу корупції під гаслом боротьби з комунізмом. (uk)
费迪南德·埃曼努埃爾·埃德拉林·马科斯（他加祿語：Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos，1917年9月11日－1989年9月28日），為與後來也當選總統的兒子區分又稱老马科斯（他加祿語：Ferdinand Marcos Sr.），菲律賓政治人物、律师、独裁者，于1965年至1986年担任菲律宾总统。他在1972年至1981年实施戒严令，并在之后保留了大部分戒严令权力直至1986年被人民力量革命推翻。马科斯早期通过声称自己是“菲律宾获奖最多的战争英雄”而获得政治上的成功，但他的许多说法最终被认为是虚假，美国陆军的文件描述他在战时的说法是“欺诈性”和“荒谬”的（参见：费迪南德·马科斯的军事生涯）。第二次世界大战后，他成为一名律师。1949年至1959年在菲律宾众议院任职，1959年至1965年在菲律宾参议院任职。之后，他在成功当选总统。上任后，马科斯推行了一项由外债资助的基础设施发展计划，使他在第一任期内很受欢迎，尽管这些举措在之后引发了通货膨胀危机，导致第二任期的社会动荡。1972年9月23日，马科斯在他的第二个任期即将结束前不久宣布菲律宾进入戒严令。戒严令于1973年通过获得批准。在此期间，宪法被修改，媒体被压制，政府使用暴力打压政治反对派、穆斯林、疑似共产主义者和普通公民。 (zh)

rdfs:seeAlso

is dbo:appointer of

is dbo:president of

is dbo:wikiPageWikiLink of

is dbp:leader of

is dbp:president of